بن أفليك
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها إلى تدقيق لغوي أو نحوي. |
تحتاج هذه المقالة إلى تهذيب لتتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. |
هذه المقالة جزءٌ من سلسلة مقالاتٍ حول |
بن أفليك |
---|
بنيامين غيزا أفليك - بولدت (بالمجرية: Benjamin Géza Affleck-Boldt) والمعروف باسمه الفني بن أفليك (بالإنجليزية: Ben Affleck)، من مواليد 15 أغسطس 1972، ممثل، ومخرج، وكاتب سيناريو أمريكي. تشمل الجوائز التي حصل عليها جائزتي أوسكار وثلاث جوائز غولدن غلوب. بدأ التمثيل عندما كان طفلاً، حيث لعب دور البطولة في مسلسل بي بي إس التعليمي رحلة الميمي (1984، 1988). ظهر لاحقًا في الفيلم الكوميدي والبلوغ المستقل مذهول ومرتبك (1993). كما ظهر في العديد من أفلام كيفن سميث، منها متسكعي المول (1995)، ومطاردة إيمي (1997)، ودوغما (1999). أفليك حاصل على جائزتي الأوسكار والغولدن غلوب عام 1998 عن أفضل نص أصلي لفيلم غود ويل هانتينغ (1997)، والذي كتبه مع صديق طفولته مات ديمون، واللذان شاركا في بطولته. كما حصل على جائزة نقابة ممثلي الشاشة عام 1999 كأفضل فريق ممثلين عن دورهم في فيلم شكسبير عاشقًا (1998). أفليك كان متزوجا من الممثلة الأمريكية جينيفر غارنر منذ 2005 وحتى 2018، ولديهما طفلتان وطفل، وقد حصل على لقب أكثر الرجال الأحياء جاذبيةً من خلال تصنيف مجلة بيبول الفنية عام 2002، ولديه شقيق أصغر هو كيسي أفليك.
أسس أفليك من نفسه ممثلاً لأدوار البطولة في أفلام الإستوديو، حيث شارك في بطولة فيلم الكوارث أرمجدون (1998)، ولعب بطولة فيلم الدراما الحربية بيرل هاربر (2001) وفيلمي الإثارة مجموع كل المخاوف وتغيير المسارات (كلاهما في عام 2002). بعد فترة ركود ظهر فيها في فيلمَيْ ديردفيل وجيجلي (كلاهما في عام 2003)، ترشح أفليك لنيل جائزة غولدن غلوب وفاز بكأس فولبي لأفضل ممثل لأدائه لشخصية جورج ريفيز في فيلم السيرة الذاتية هوليوودلاند (2006). كان أول فيلم أخرجه–وشارك في كتابته أيضًا–هو رحلت الطفلة رحلت (2007)، وقد نال إعجابًا كبيرًا. ثم أخرج فيلم الجريمة الدرامي البلدة (2010)، وشارك في كتابته، ومثَّل فيه أيضًا. ثم أخرج فيلم الإثارة السياسية آرغو (2012)، وشارك فيه وفي إنتاجه، وبه فاز بجائزة غولدن غلوب وجائزة بافتا لأحسن مخرج، وبجائزة غولدن غلوب، وبافتا، وأوسكار أحسن فيلم. ذلك بالإضافة إلي أن كلا الفيلمين نالا نجاحًا نقديًا وتجاريًا. وفي 2014، مثَّل في فيلم الإثارة النفسية الفتاة المفقودة، ولعب دور باتمان في أفلام أبطال خارقين تقع أحداثها في عالم دي سي الممتد، ابتداءً من باتمان ضد سوبرمان: فجر العدالة (2016). ثم مثَّل في فيلم الأكشن والإثارة المحاسِب (2016)، وفيلم المغامرة والأكشن تربل فرونتير (2019)، وفيلم الدراما الرياضية طريق العودة (2020)، وقدم دورين مساعدين في فيلمي الدراما الكوميدية حانة العطاء والدراما التاريخية المبارزة الأخيرة (كلاهما في عام 2021)، وكتب فيلم العصابات الدرامي يعيش ليلًا (2016)، وأخرجه، وأنتجه، ومثّل فيه أيضًا.
شارك أفليك في تأسيس مبادرة شرق الكونغو، وهي منظمة غير ربحية لتقديم المِنَح وقائمة علي الدعوة. وهو إلى جانب ذلك عضو قوي في الحزب الديمقراطي. ويملك مع مات ديمون شركتي الإنتاج إنصاف الفنانين وبيرل ستريت فيلمز.
حياته المبكرة
[عدل]وُلد بنجامين غيزا أفليك-بولدت في 15 أغسطس 1972 في بِيركيلي، كاليفورنيا.[6][7][8] انتقلت أسرته إلى ماساتشوستس حين كان في الثالثة، وعاش في فالموث حيث وُلد أخوه كيسي، قبل أن ينتقل إلى كامبريدج.[9] كانت والدته كريستوفر آن «كريس» (كان اسمها الثاني قبل الزواج: بولدت) معلمة ابتدائية متخرِّجة من هارفارد. وأما والده تيموثي بايرز أفليك فكان كاتب مسرحيات طموحًا، والذي كان «عاطلًا عن العمل في الغالب».[10] عمل أحيانًا كهربائيًّا، ونجارًا، وميكانيكي سيارات، ووكيل مراهنات، ونادلًا، وحاجبًا في هارفرد.[11] في منتصف ستينيات القرن العشرين، عمل ممثِّلًا ومديرًا مسرحيًّا في شركة مسرح بوسطن. عانى والده في طفولته من «إدمان كحوليات حاد مزمن» على حد وصفه، وقال عنه أفليك نفسُه أنه كان «يشرب طوال اليوم... كل يوم».[12][13] كان والده «صعبًا جدًا»،[14] وشعر أفليك بـ«ارتياح» حين انفصل والداه وهو في الثانية عشرة، وخرج والده من منزل العائلة.[12][15] واصل والده معاقرة الخمر بكثرة، حتى تشرَّد وقضى عامين في شوارع كامبريدج، قبل أن يدخل مؤسسة إعادة تأهيل في إنديو بكاليفورنيا حين كان أفليك في السادسة عشرة، وعاش فيها 12 سنة ليحافظ على رصانته ويعمل مرشدًا للمدمنين.[16]
نشأ أفليك في أسرة ليبرالية ونشيطة سياسيًّا. وأحاط به هو وشقيقه أشخاص من مجال الفن،[17][18] وعادة ما حضَرا عروضًا مسرحية مع والدتهما، وحُفزا إلى عمل أفلامهما المنزلية الخاصة. وقدَّما للعب أدوار في إعلانات محلية وأفلام، إذ كانت والدتهما صديقة لمدير توزيع أدوار في كامبريدج.[19] ولعب أفليك أول أدواره الاحترافية وهو السابعة.[20] ادَّخرت والدته أجوره في صندوق ائتماني جامعي، على أمل أن يصبح معلمًا، إذ خشيتْ أن يكون التمثيل مصدر دخل «تافه» غير آمن. كان ديفيد ويلر صديقًا للأسرة، ودَرَّب أفليك على التمثيل، ولاحقًا وصفه بأنه «شديد الذكاء والفضول». لما بلغ 13، صوَّر برنامجًا تليفزيونيًّا للأطفال في المكسيك، وأخذ يطوف البلد مع أمه وأخيه، كما تعلم التحدث باللغة الإسبانية خلال عام.[21]
التحق أفليك بمدرسة كامبريدج رندج الثانوية واللاتينية، ومثَّل في مسرحها، وألهمه معلم الدراما غيري سبيكا. أصبح صديقًا مقربًا لزميله مات ديمون، والذي كان يعرفه منذ أن كان في الثامنة من عمره.[22] على الرغم من أن ديمون كان أكبر من أفليك بعامين، إلا أنهما كانا يمتلكان «اهتمامات متطابقة» وكانا يسعيان وراء التمثيل.[22] سافر الصديقان إلى نيويورك معًا لإجراء اختبارات أداء[23] ووفرا المال لتذاكر القطار والطيران في حساب مصرفي مشترك.[24] بالرغم من أن أفليك حصل على علامات مرتفعة في اختبار سات،[15] إلا أنه كان طالبًا بدون تركيز إلى حد كبير مع حضور ضعيف.[25][26] أمضى بضعة أشهر يدرس اللغة الإسبانية في جامعة فيرمونت، والتي اختارها لقربها من صديقته وقتها، لكنه تركها بعد أن أُصيب بكسر في وركه أثناء لعب كرة السلة.[23] انتقل إلى لوس أنجلوس عندما كان يبلغ الـ18 من عمره،[27] حيث درس شؤون الشرق الأوسط في كلية أوكسيدنتال لمدة عام ونصف.[28][29]
مسيرته المهنية
[عدل]1981–1997: الطفل الممثل وغود ويل هانتينغ
[عدل]مثل أفليك بشكل احترافي طوال طفولته، ولكن على حد قوله، «ليس بمعنى أنه لدي أم أرادت أن تأخذني إلى هوليوود أو عائلة أرادت كسب المال مني... لقد صادفت شيئاً ما».[30] ظهر أفليك لأول مرة في سن السابعة في فيلم مستقل، النهاية المظلمة للشارع (1981)، إخراج صديق العائلة، جان إغليسون.[31] جاءت أكبر نجاحاته كممثل طفل عندما ظهر في مسلسل بي بي إس للأطفال رحلة الميمي (1984) والرحلة الثانية للميمي (1988)، واللذان تم إنتاجهما لصفوف العلوم في الصف السادس. عمل أفليك «بشكل مُتقطع» على ميمي من سن الثامنة إلى الخامسة عشر في كل من ماساتشوستس والمكسيك.[30] عندما كان مراهقًا، ظهر في مسلسل إيه بي سي الخاص بعد المدرسة، حلقة «مطلوب: رجل مثالي» (1986)،[32] والفيلم التلفزيوني يد غريب (1987)،[30] وإعلان برغر كينغ في عام 1989.[33]
بعد المدرسة الثانوية، انتقل أفليك لفترة وجيزة إلى نيويورك بحثًا عن عمل تمثيلي.[30] لاحقًا، وأثناء دراسته في كلية أوكسيدنتال في لوس أنجلوس، أخرج أفليك أفلامًا للطلاب.[34][35] كممثل، كان لديه سلسلة من «الأدوار الضاربة، واحد إلى الذي يليه».[30] لعب دور ابن باتريك دافي في الفيلم التلفزيوني أبي (1991)، وظهر كضيف شرف كلاعب كرة سلة في فيلم بافي قاتلة مصاصي الدماء (1992)، ولعب دور مساعد كطالب في المدرسة الإعدادية في فيلم علاقات المدرسة (1992).[36] لعب دور كوارترباك بالمدرسة الثانوية في المسلسل التلفزيوني لشبكة إن بي سي ضد التيار (1993) ولاعب كرة قدم بالمدرسة الثانوية يُسيئ استخدام الستيرويد في حلقة من مسلسل قصص حياة: عائلات في أزمة بعنوان «جسد للموت من أجله: قصة آرون هنري» (1994). كان أبرز دور لأفليك خلال هذه الفترة هو دور مُتنمر بالمدرسة الثانوية في فيلم ريتشارد لينكليتر الكالت في حالة ذهول وحيرة (1993).[37] أراد لينكليتر ممثلًا محبوبًا لدور الخسيس وبينما كان أفليك «كبيرًا ومهيبًا»، كان «ذكيًا جدًا ومليئًا بالحياة... لقد أحببته فقط.»[38][39] قال أفليك في وقت لاحق إن لينكليتر كان له دور فعال في إزالة الغموض عن عملية صناعة الفيلم بالنسبة له.[17]
كان أول دور بطولة لأفليك في السينما كطالب فنون بلا هدف في فيلم الدراما الجامعية دوار المجد (1995)، حيث علق ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز أن «أدائه الكئيب ببشاشة يجد التوازن الصحيح بين الكيس البغيض والحزين».[40] ثم لعب دور مُتنمر في الفيلم الكوميدي للمخرج كيفن سميث متسكعى المول (1995) وأصبح صديقًا لسميث أثناء التصوير. بدأ أفليك في القلق من أن يتم حصره في دور «رمي الناس في خزائنهم»،[30] لكن سميث أعطي له دورًا رئيسيًا في فيلم الكوميديا الرومانسية مطاردة إيمي (1997).[30][41] كان الفيلم نجاحًا كبيرًا لأفليك.[30] أشادت جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز «بالسهولة الرائعة» لأفليك في لعب الدور، حيث يجمع بين «المظهر المهذب اللطيف مع التوقيت الرائع الكوميدي».[42] وصفه أوين غليبرمان من إنترتينمنت ويكلي بأنه أداء «مناسب وسريع البديهة».[43] عندما لعب أفليك دور البطولة كمحارب قديم عاد مؤخرًا من الحرب الكورية في فيلم الدراما والبلوغ الذهاب الي نهاية المطاف (1997)، وجده تود مكارثي من فارايتي أنه «ممتاز»،[44] بينما لاحظت جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز أن «ميله نحو الشك الهزلي في الذات ترك انطباعًا قويًا.»[45]
كان نجاح فيلم غود ويل هانتينغ (1997)، والذي شارك أفليك في كتابته ومثل فيه أيضاً، بمثابة نقطة تحول في حياته المهنية. نشأ السيناريو في عام 1992 عندما كتب ديمون سيناريو من 40 صفحة لفصل الكتابة المسرحية بجامعة هارفارد.[46] طلب ديمون من أفليك تمثيل المشاهد معه أمام الفصل، وعندما انتقل ديمون لاحقًا إلى شقة أفليك في لوس أنجلوس، بدآ العمل على السيناريو بجدية.[22] تم تصوير الفيلم، والذي كتباه بشكل أساسي خلال جلسات الارتجال، جزئيًا في مسقط رأسهم في كامبريدج، وهو مُستوحى من تجاربهما الخاصة.[46][47] باعا السيناريو إلى كاسل روك في عام 1994 عندما كان أفليك يبلغ من العمر 22 عامًا. خلال عملية التطوير، تلقيا ملاحظات من شخصيات الصناعة السينمائية، بما في ذلك روب راينر ووليام غولدمان.[48] بعد مناقشة مُطولة مع كاسل روك حول المخرج المناسب، أقنع أفليك وديمون ميرماكس بشراء السيناريو. عاد الصديقان إلى بوسطن لمدة عام قبل أن يدخل الفيلم أخيرًا في الإنتاج، إخراج جوس فان سانت، وبطولة ديمون، وأفليك، وميني درايفر، وروبن ويليامز.[46] فور صدوره، أشادت جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز بـ«السيناريو الذكي والمؤثر»،[49] بينما وجده إيمانويل ليفي من فارايتي أنه «مضحك، وغير مبالي، ومُحرك للمشاعر، وغاضب».[50] كتب جاي كار من بوسطن غلوب أن أفليك قد جلب «حنانًا جميلًا ودقيقًا» لدوره كصديق للطبقة العاملة لشخصية ديمون النابغة بالرياضة.[51] فاز أفليك وديمون بالنهاية بجائزة غولدن غلوب وجائزة أوسكار لأفضل سيناريو أصلي.[52] وصف أفليك هذه الفترة من حياته بأنها «شبيهة بالحلم»: «لقد كانت مثل إحدى تلك المشاهد في فيلم قديم عندما تظهر صحيفة تطيل من اللون الأسود على الشاشة. كما تعلمون، '100 مليون دولار في شباك التذاكر! جوائز!'»[23] لا يزال أفليك أصغر كاتب (يبلغ من العمر 25 عامًا وقتها) يفوز بجائزة أوسكار لكتابة السيناريو.[46][53]
1998–2002: الممثل الرئيسي
[عدل]أسس أرمجدون، والذي صُدر في عام 1998، أفليك كممثل رئيسي يمكنه البقاء في أفلام إستوديو هوليوود. لم يتم إصدار فيلم غود ويل هانتينغ بعد خلال عملية اختيار الممثلين، وبعد اختبار أفليك السينمائي، رفضه المخرج مايكل بي على أنه «غريب الأطوار». أقنعه المنتج جيري بروكهايمر بأن أفليك سيكون نجمًا،[20] ولكن كان عليه أن يخسر وزنه، وأن يصبح لونه أسمر، وأن يقوم بتسقيف أسنانه قبل بدء التصوير.[54] حقق الفيلم، حيث لعب أفليك دور البطولة أمام النجم بروس ويليس كعامل حفر يدوي مُكلف من قِبل ناسا بمنع كويكب من الاصطدام بالأرض، نجاحًا في شباك التذاكر.[55] قالت دافني ميركن من مجلة النيويوركر: «يُظهر أفليك سحر بول نيومانش المثير ومن الواضح أنه متجه إلى النجومية.»[56] في وقت لاحق من عام 1998، لعب أفليك دور مساعد كممثل إنجليزي متعجرف في فيلم الكوميديا الرومانسية والفترة شكسبير في الحب، بطولة صديقته آنذاك جوينيث بالترو. علقت لايل لوينشتاين من مجلة فارايتي أن أفليك «يقوم ببعض من أفضل أعماله، مشيرةً إلى أن الكوميديا قد تكون دعوته الحقيقية،»[57] في حين أن جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز وجدته «مضحكًا جدًا».[58] فاز شكسبير في الحب بسبع جوائز أوسكار، بما في ذلك جائزة أفضل فيلم، في حين فاز طاقم الممثلين بجائزة نقابة ممثلي الشاشة للأداء المتميز من قِبل طاقم تمثيل في فيلم. ظهر أفليك كشريف بلدة صغيرة في فيلم الرعب وفيلم الخوارق أشباح.[30] تساءل ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز عن سبب موافقة ممثلين مثل أفليك وبيتر أوتول على الظهور في فيلم «مدمن»: «أداء أفليك الصامت يشير إلى أنه يقرأ حواره لأول مرة، مباشرةً من بطاقات الإشارة.»[59]
عاد أفليك وديمون للتعاون معًا مرة أخرى في فيلم الهجاء الديني دوغما (1999) (بعد أن ظهر أفليك في فيلمي سميث متسكعى المول ومطاردة إيمي)، والذي عُرض لأول مرة في مهرجان كان السينمائي 1999. قالت جانيت ماسلين من صحيفة نيويورك تايمز أن الثنائي، واللذان يلعبان دور الملائكة الساقطة، «يجلبان حماسًا كبيرًا ومفهومًا إلى حديث السيد سميث الذكي وتصوراته الجامحة».[60] لعب أفليك دور البطولة أمام ساندرا بولوك في فيلم الكوميديا الرومانسية قوى الطبيعة في نفس العام، حيث لعب دور عريس تتعقد محاولاته للوصول إلى حفل زفافه بسبب رفيقته في السفر طليقة الروح. قال أوين غليبرمان من إنترتينمنت ويكلي أن أفليك «يتمتع بسحر الانفصال السريع الذي تريده في بطل أحمق،»[61] بينما أشاد جو ليدون من فارايتي «بقدرته الفائزة على اللعب ضد مظاهره الجميلة في منعطف كوميدى متواضع».[62] شارك أفليك في بطولة الفيلم الكوميدي قليل المشاهدة 200 سيجارة (1999)، بطولة جماعية، أمام كورتني لوف.[63]
تدرب أفليك على يد جون فرانكنهايمر طوال فترة ما قبل إنتاج فيلم الإثارة والأكشن ألعاب الرنة (2000)، اهتمامًا منه بمهنة الإخراج.[20][64] وصف فرانكنهايمر، مخرج الفيلم، أفليك بأنه يتمتع «بميزة رابحة ومحبوبة للغاية عنه. لقد كنت أفعل هذا منذ فترة طويلة وهو حقًا من الأجمل.»[65] لعب أفليك دور البطولة أمام تشارليز ثيرون كمجرم متصلب. تمتع إلفيس ميتشيل من صحيفة نيويورك تايمز باختيار الكاست الغير مُتوقع قائلًا: «غالبًا ما يقترح أفليك واحدًا من عائلة كيندي لاعبًا دور كلارك كينت... يبدو كما لو أنه لم يفوت أبدًا حفلة أو نوم الليل. إنه لعبة، برغم ذلك، وشعوره بالعزلة الطفيف يعمل لصالح ألعاب الرنة.»[66] لعب أفليك دور مساعد كسمسار قاسي في فيلم الدراما والجريمة غرفة المرجل (2000). شعر أ. أ. سكوت من صحيفة نيويورك تايمز أن أفليك قد «تتبع» أداء أليك بالدوين في قبعة غلين روس،[67] بينما قال بيتر راينر من مجلة نيويورك إنه «يقوم بسلسلة من المقاطع الصغيرة على آريا بالدوين، وكل واحدة أكثر مرحًا وأكثر قسوة من التي تليها».[68] أدى أفليك صوت يوسف في فيلم الرسوم المتحركة يوسف: ملك الأحلام في نفس العام.[69] كان آخر دور سينمائي له في عام 2000 أمام صديقته بالترو في فيلم الدراما الرومانسية ارتداد. أشاد ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز «بالشدة المُتحفظة والتفاصيل الرائعة» لأدائه: «إن تصويره ل'رجل الناس' الشاب الذي يُعرف نفسه بشكل ساخر وليس بنصف الثقة التي يود أن يظهر بها قريبة من التأكيد.»[70]
تعاون أفليك مرة أخرى مع المخرج مايكل بي في فيلم الدراما الحربية الذي حاز علي انتقادات مُهينة بيرل هاربر (2001).[71] شعر أ. أ. سكوت من صحيفة نيويورك تايمز أن أفليك وكيت بيكينسيل «يفعلان ما في وسعهما بخطوطهما، ويتألقان باللمعان البراق لنجوم السينما الحقيقيين».[72] ومع ذلك، كتب تود مكارثي من فارايتي «لم يستطع أفليك الوسيم الرقيق أن يقنع بأنه قد رفض في أي وقت مضى لموعد، ناهيك عن فقد حب حياته لأفضل أصدقائه».[73] في نفس العام، قام أفليك بمحاكاة غود ويل هانتينغ بسخرية مع ديمون وفان سانت في فيلم كيفن سميث عودة غاي وبوب الصامت،[74] وظهر كضيف شرف في الفيلم الكوميدي أبي وهم.[75] قدم أفليك دورًا مساعدًا في الفيلم قليل المشاهدة العجلة الثالثة (2002)[76] ولعب دور المحلل في السي آي إيه جاك راين في فيلم الإثارة مجموع كل المخاوف في نفس العام. شعر ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز أنه كان غير ملائم للدور الذي لعبه سابقًا كل من هاريسون فورد وأليك بالدوين: «على الرغم من أن السيد أفليك يمكن أن يكون جذابًا عندما يلعب دور شاب جاد يتلمس طريقه نحو النضج، إلا أنه ببساطة يفتقر إلى الهيبة لهذا الدور.»[77] كان لأفليك «تجربة مدهشة» في عمل فيلم الإثارة تغيير المسارات (2002)،[30] وذكر لاحقاً روجر ميشيل كشخص تعلم منه كمخرج.[64][78] وصفه روبرت كوهلر من فارايتي بأنه أحد عروضه «الأكثر إبداعًا تمامًا»: «الرحلة إلى الضباب الأخلاقي تجبره على اللعب بشكل أكثر داخليًا وتدقيقًا من أي وقت مضى.»[79]
أصبح أفليك أكثر انخراطًا في الإنتاجات السينمائية والتلفزيونية في أوائل عقد الألفينات. أنشأ هو وديمون بيرل ستريت للأفلام في عام 1998،[80] والتي سُميت على اسم الشارع الذي كان يجري بين منزلا طفولتهما. سعت شركتهما لايف بلانيت، والتي أسساها في عام 2000 مع شون بيلي وكريس مور، إلى دمج الإنترنت في الإنتاج التلفزيوني والسينمائي السائد.[81][82] كان أكبر نجاحات لايف بلانيت هو المسلسل الوثائقي مشروع الضوء الأخضر، والذي تم بثه علي إتش بي أو ولاحقًا برافو، والذي يركز على منح صانعي الأفلام لأول مرة الفرصة لإخراج فيلم روائي طويل. ترشح المسلسل لجائزة إيمي برايم تايم لأفضل برنامج واقعي في 2002، و2004، و2005.[83] كان مسلسل بوش، نيفادا، والذي ألفه، وكتبه، وأنتجه أفليك مع بيلي،[84] من نوعية دراما الغموض الذي تم عرضه علي إيه بي سي، والذي وضع لعبة مشاركة المشاهد في إطار العرض.[85] أشادت كارين جيمس من صحيفة نيويورك تايمز بـ«جرأة، وخيال، والكتابة الذكية» للبرنامج،[86] إلا أن روبرت بيانكو من يو إس إيه توداي وصفه بأنه «نسخة مُقلدة» من توين بيكس.[87] تم إلغاء المسلسل من قِبل إيه بي سي بعد سبع حلقات نظرًا للتقييمات المنخفضة.[88] مع مرور الوقت، تحول تركيز لايف بلانيت من مشاريع الوسائط المتعددة إلى إنتاج الأفلام الأكثر تقليدية.[82] وقع أفليك وشركاؤه صفقة إنتاج أفلام مع ديزني في عام 2002؛ انتهت في عام 2007.[89][90]
2003–2005: تراجع مسيرته وسوء سمعته في التابلويد
[عدل]بينما كان أفليك شخصية التابلويد في معظم حياته المهنية،[19] كان موضوع اهتمام وسائل الإعلام المتزايد في عام 2003 بسبب علاقته مع جينيفر لوبيز. بحلول نهاية العام، أصبح أفليك، على حد تعبير جي كيو، «الممثل الأكثر إفراطًا في الانكشاف في العالم».[91] تزامنت شهرته في التابلويد مع سلسلة من الأفلام التي لم تلقي استقبالًا جيدًا.
كان أولها ديردفيل (2003)، حيث لعب أفليك دور البطولة كبطل خارق كفيف. كان أفليك من المعجبين بكتب الكوميكس منذ فترة طويلة، وفي عام 1999، كتب مقدمة للإصدار الشيطان الحارس لكيفن سميث عن حبه لشخصية ديردفيل.[92] حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا،[93] إلا أنه تلقي ردود فعل متباينة من النقاد. وقال ألفيس ميتشل من صحيفة نيويورك تايمز أن أفليك كان «ضائعًا» في الدور: «رجل ضخم، السيد أفليك، يتضائل بواسطة دور سطحي … [فقط مشاهده مع جون فافرو لها] جانب مرح يسمح للسيد أفليك بإظهار كرمه كممثل.»[94] في 2014، وصف أفليك ديردفيل بأنه الفيلم الوحيد الذي ندم علي القيام به.[17] بعدها ظهر في دور عضو ذو مستوي منخفض في عصابة بفيلم الكوميديا الرومانسية غيغلي (2003)، بطولة لوبيز أيضًا. تم انتقاد الفيلم بشكل موحد تقريبًا،[95][96] حيث قالت مانوهلا دارغيس من صحيفة لوس أنجلوس تايمز أن «أفليك لا يمتلك المهارات أو السحر للمناورة حول (أو الماضي) المادة السيئة.»[97] ومع ذلك، دافع أفليك مرارًا عن المخرج مارتن بريست منذ إطلاق الفيلم، واصفًا إياه بأنه «أحد المخرجين العظماء حقًا».[71] آخر أدواره في عام 2003 كان في فيلم الإثارة والخيال العلمي شيك الدفع، حيث لعب دور مهندس عكسي. علق بيتر برادشو من صحيفة الغارديان على «سحر الاستنكار الذاتي» لأفليك وتساءل عن سبب عدم تمكنه من العثور على نصوص أفضل.[98] وجدت مانوهلا دارغيس من صحيفة لوس أنجلوس تايمز أنه من «الظلم تقريبًا» أن يُنتقد أفليك، بالنظر إلى أنه «مر بهذه السنة الصعبة».[99]
استمرت ملاحظات أفليك النقدية الضعيفة في عام 2004 عندما لعب دور البطولة كزوج ثكل في فيلم الكوميديا الرومانسية فتاة جيرسي، إخراج سميث. وصف ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز أفليك بأنه ممثل «تراجعت موهبته مع انتشار سمعته السيئة في صحف التابلويد،»[100] بينما وجد جو ليدون من فارايتي دوره على الشاشة كأب «مؤثر».[101] في العام ذاته، لعب أفليك دور البطولة أمام جيمس غاندولفيني في فيلم كوميديا العطلة اجتياز عيد الميلاد. ودون هولدن في صحيفة نيويورك تايمز بأن الفيلم «وجد طريقة ذكية لاستخدام صفات بن أفليك الكريهة. تلائم ابتسامة الممثل الشبيهة بسمكة القرش، وفظاظة المغرور، واختيال المراهق المتنمر شخصيته.»[102] في هذه المرحلة، كانت جودة السيناريوهات المعروضة على أفليك «تزداد سوءًا»، فقرر أن يأخذ استراحة مهنية.[103] نشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز مقالاً عن انهيار مسيرة أفليك في أواخر عام 2004. لاحظ المقال إلى أنه، على عكس نقاد السينما وصحفيين التابلويد، «يبدو أن القليل من المتخصصين في هذا المجال يبدون ابتهاجهم من متاعب أفليك».[104]
2006–2015: الإخراج
[عدل]بعد أن تزوج من الممثلة جينيفر غارنر في عام 2005، وأنجبت منه ابنتهما الأولي، عاد أفليك مرة أخرى في عام 2006. بعد أن لعب دور البطولة في الفيلم قليل المشاهدة رجل حول المدينة ودور ثانوي في فيلم الدراما والجريمة سموكين أسيس،[105][106] نال أفليك الإشادة علي دور جورج ريفيز في فيلم السيرة الذاتية وفيلم النوار هوليوودلاند. أشاد بيتر ترافرز من رولينغ ستون «بالأداء الذي من مستوي جائزة... هذا شعور، وعمل دقيق من ممثل كان البعض منا قد تجاهله قبل الأوان.»[107] قال جيوفري ماكناب من صحيفة الغارديان أنه صور «مزيج الشخصية الغريب من السحر، والضعف، والانهزامية» «بشكل جميل».[108] فاز أفليك بكأس فولبي من مهرجان البندقية السينمائي وترشح لجائزة غولدن غلوب لأفضل ممثل مساعد.[109] كذلك في عام 2006، ظهر كضيف شرف في فيلم سميث بائعين 2.[110]
في عام 2007، أخرج أفليك فيلم رحلت الطفلة رحلت، في أولي تجاربه الإخراجية لفيلم طويل، وهو فيلم دراما وجريمة تدور أحداثه في حي من الطبقة العاملة في بوسطن، بطولة شقيقه كيسي كمحقق خاص يبحث عن طفلة مخطوفة. كتب أفليك السيناريو، المبني على كتاب لدينيس ليهان، مع صديق طفولته آرون ستوكارد، بعد أن ذكر لأول مرة نيته لتحويل القصة إلى فيلم في عام 2003.[111][112] حصل الفيلم علي مراجعات حماسية.[113] أشادت مانوهلا دارغيس من صحيفة نيويورك تايمز «بحساسية الفيلم للنضال الحقيقي»،[114] بينما وصفه ستيفين فاربر من هوليوود ريبورتر بأنه «مدروس، ومؤثر بشدة، [و] مُنفذ بشكل رائع».[115]
في حين أن أفليك أراد «الحفاظ على التركيز الأساسي على الإخراج» للمضي قدمًا في حياته المهنية،[116] مثل في 3 أفلام سنة 2009. في فيلم الكوميديا الرومانسية هو ليس معجبًا بكِ فحسب، بطولة جماعية، تمت الإشادة بالكيمياء بينه وبين جينيفر أنيستون.[117][118] لعب أفليك دور عضو بالكونغرس الأمريكي في فيلم الإثارة السياسية حالة من اللعب. وجده ويزلي موريس من بوسطن غلوب «بارعًا جدًا في الدور الأكثر سخافة بالفيلم،»[119] إلا أن ديفيد إدلستاين من مجلة نيويورك قال على أفليك: «قد يكون ذكيًا ورصينًا في الحياة [لكن] كممثل تدور عجلاته ببطء شديد.»[120] لعب أفليك دورًا مساعدًا في الفيلم الكوميدي قليل المشاهدة المستخرج في دور ساقي حانة.[121] وصف بيتر ترافرز من رولينغ ستون أداءه بأنه «بهجة غبية»،[122] بينما صرحت مانوهلا دارغيس من صحيفة نيويورك تايمز بأنه «أداء حقيقي».[123] في 2010، لعب أفليك بطولة فيلم رجال الشركة في دور مدير مبيعات من المستوى المتوسط تم تسريحه خلال الأزمة المالية 2007–2008.[124] صرح ديفيد دينبي من مجلة النيويوركر أن أفليك «يقدم أفضل أداء له حتى الآن»،[125] بينما وجد ريتشارد كورليس من مجلة تايم أنه «يكشف سقوط بوبي من الغطرسة إلى الإذلال».[126]
بعد النجاح التجاري المتواضع لـرحلت الطفلة رحلت، طورت شركة وارنر بروس. علاقة عمل وثيقة مع أفليك وعرضت عليه اختياره لنصوص الاستوديو.[25] قرر أفليك إخراج فيلم الدراما والجريمة البلدة (2010)، وهو فيلم مُقتبس من رواية أمير اللصوص لتشاك هوغن. كذلك أعاد كتابة السيناريو ولعب دور البطولة في الفيلم كسارق بنك. حقق الفيلم نجاحًا مفاجئًا في شباك التذاكر، واكتسب المزيد من الإشادة النقدية لأفليك.[127][128] أشاد أ. أ. سكوت من صحيفة نيويورك تايمز بـ«مهارته وثقته بنفسه كمخرج جاد،»[129] بينما لاحظ روجر إيبرت من شيكاغو سن-تايمز أنه: «لدى أفليك أشياء مثل المخرج الحقيقي. كل شيء موجود هنا. إنها إثارة فعالة، إنه يعمل عن كثب مع الممثلين، لديه إحساس بالسرعة.»[130] كذلك في عام 2010، وقعت شركة إنتاج أفليك وديمون، بيرل ستريت فيلمز، صفقة إنتاج من النظرة الأولى في شركة وارنر بروس.[131]
سرعان ما بدأ أفليك في العمل علي مشروعه التالي كمخرج، آرغو (2012)، لصالح وارنر بروس.. الفيلم من كتابة كريس تيريو ومن بطولة أفليك في دور عميل سري بالسي آي إيه، ويتحدث عن خطة وكالة المخابرات المركزية لإنقاذ ستة دبلوماسيين أمريكيين خلال أزمة رهائن إيران 1979 من خلال تزوير إنتاج فيلم خيال علمي واسع النطاق. قال أنتوني لان من النيويوركر إن الفيلم قدم «دليلًا إضافيًا على أننا كنا مخطئين بشأن بن أفليك».[132] قال بيتر ترافرز من رولينغ ستون: «يتخذ أفليك الخطوة التالية في ما يبدو وكأنها مهنة إخراج رئيسية... إنه يوجه الجحيم للخروج منه، متقنًا الخطى المتسارعة، والفكاهة المفاجئة، والتشويق الحارق للأعصاب.»[133] حقق الفيلم نجاحًا نقديًا وتجاريًا كبيرًا.[134] وفاز بجائزة الأوسكار،[135] والغولدن غلوب،[136] والبافتا لأفضل فيلم.[137] فاز فريق التمثيل بجائزة نقابة ممثلي الشاشة عن الأداء المتميز من قِبل طاقم تمثيل.[138] فاز أفليك نفسه بجائزة الغولدن غلوب،[139] وجائزة نقابة المخرجين الأمريكيين،[140] وجائزة البافتا لأفضل مخرج،[141] ليصبح أول مخرج يفوز بهذه الجوائز دون ترشيحًا لـجائزة الأوسكار لأفضل مخرج.[142]
في 2013، لعب أفليك دور رومانسي رئيسي في فيلم الدراما التجريبية يا للعجب للمخرج تيرينس ماليك. قابل ماليك، وهو صديق مقرب إلى عراب أفليك، لأول مرة أفليك في التسعينيات لتقديم نصيحة حول قصة غود ويل هانتينغ.[143] استمتع بيتر برادشو من صحيفة الغارديان «بأداء يتسم بالكرامة والحساسية،»[144] بينما وصف ريتشارد برودي من النيويوركر أفليك بأنه «مؤدٍ قوي وعضلي» الذي «ينقل إحساسًا بالشخصية العميقة والعنيدة».[145] كان أداء أفليك كرئيس لعبة البوكر أبرز أحداث فيلم الإثارة المُراجع بشكل سيئ عداء عداء (2013).[146][147] قالت بيتسي شاركي من صحيفة لوس أنجلوس تايمز أنه كان «قاتلًا واحدًا لشخصية، وأن أفليك يلعبه مثل كونشيرتو باخ – كل نوتة تم عزفها بشكل مثالي.»[148] ثم قام بعد ذلك بتأجيل الإنتاج في مشروعه الإخراجي الخاص للعب دور البطولة كزوج مُتهم بالقتل في فيلم الإثارة النفسية الذي أخرجه ديفيد فينشر الفتاة المفقودة (2014).[149] اختاره فينشر للدور جزئياً لأنه فهم شعور أن يتم تشويهك من قِبل صحافة التابلويد: «ما لا يعرفه العديد من الناس هو أنه ذكي مجنون، ولكن بما أنه لا يريد أن يصبح ذلك محرجاً، فهو يقلل منه. أعتقد أنه تعلم كيفية التزلج على السحر.»[150] لاحظ ديفيد إدلستاين من مجلة نيويورك أن أسلوب فينشر المُتحكم به في الإخراج كان له تأثير «ملحوظ» على تمثيل أفليك: «لم أعتقد أنني سأكتب هذه الكلمات، لكنه يحمل الفيلم. إنه رائع.»[151] وجد جاستن تشانغ من فارايتي أن أفليك «مثل الدور ببراعة»: «إنه منعطف صعب، يتطلب قدرًا من التقليل الدقيق والانعزال العاطفي، وهو يتقن ذلك تمامًا.»[152] في 2015، تم إعادة مسلسل أفليك وديمون مشروع الضوء الأخضر بواسطة إتش بي أو لموسم واحد.[153]
2016–2019: باتمان واستمراره في الإخراج
[عدل]نظرًا لسمعة أفليك المتزايدة كصانع أفلام، فإن قراره بلعب دور باتمان في فيلم البطل الخارق باتمان ضد سوبرمان: فجر العدالة (2016) اعتبره ديف إتزكوف من صحيفة نيويورك تايمز «خيارًا محيرًا نوعًا ما».[154] على الرغم من أن إعلان اختيار الممثلين قوبل برد فعل غاضب من المعجبين شديد،[155] إلا أن أداء أفليك حاز في النهاية على استقبال إيجابي. وجده أندرو باركر من فارايتي «حضورًا ساحرًا وغريب الأطوار،»[156] بينما استمتع بريان ترويت من يو إس إيه توداي بأخذه طابع الشخصية «القوية» و«العاطفية بشكل مدهش».[157] أعاد أفليك تمثيل دوره كباتمان في فيلم الفرقة الانتحارية في نفس العام، والذي ظهر فيه ظهورًا موجزًا.[158] في نفس العام، لعب دور محاسب متوحد في فيلم الإثارة والأكشن المحاسب، والذي حقق نجاحًا تجاريًا غير متوقعًا.[159] شعر بيتر ديبروغ من فارايتي أن سلوك «الصبي المجاور» لأفليك – «طبيعي جدًا وغير تمثيلي لدرجة أن معظم أدائه يجعلك تشعر وكأنك تشاهد أحد رفاقك هناك على الشاشة» – كان «مناسبًا بشكل رائع» لهذا الدور.[160] تساءل ستيفن هولدن من صحيفة نيويورك تايمز لماذا ألزم أفليك نفسه بالفيلم، «يبدو بعيون ميتة وبائس بشكل مناسب».[161]
تم إصدار فيلم دراما العصابات في عصر الحظر يعيش ليلا في أواخر 2016، والذي كان من كتابة، وإخراج، وبطولة أفليك، كما شارك في إنتاجه.[162] الفيلم مُقتبس من رواية دينيس ليهان التي تحمل نفس الاسم، وقد تلقي مراجعات غير متحمسة إلى حد كبير وفشل في التعويض عن ميزانية الإنتاج البالغة 65 مليون دولار.[163] وصف ديفيد سيمز من ذا أتلانتيك الفيلم بأنه «فوضى مذهلة من الفيلم» وانتقد أداء أفليك «القاسي وغير المريح». ولاحظ أنه أحد مشاهد الحركة الأخيرة «تقديمها بشكل رائع للغاية، وحبكتها واضحة وسهلة المتابعة، مما يذكرك بمهارة أفليك مع الكاميرا».[164] في أكتوبر 2016، قاما أفليك وديمون بظهورًا مسرحيًا وحيًدا على خشبة المسرح لقراءة حية لنص فيلم غود ويل هانتينغ في مسرح سكيربول في نيويورك.[165] تم إصدار فيلم البطل الخارق فرقة العدالة، والذي عاد فيه أفليك لدور باتمان، في عام 2017.[166] ووصفه أفليك لاحقًا بأنه تجربة «صعبة» في موقع التصوير.[167] اعتذر سنايدر عن استكمال الفيلم بسبب انتحار ابنته،[168] وكانت معاملة المخرج البديل جوس ويدن للممثلين موضوع شكاوى،[169] حتي أن أفليك نفسه كان يعاني من مشاكل إدمان.[170] تلقي الفيلم آراء متباينة من النقاد؛ كتب تود مكارثي من هوليوود ريبورتر أن أفليك «يبدو أنه يفضل أن يكون في أي مكان آخر غير هنا.»[171][172]
في وسط انتكاس إدمان الكحول، لم يعمل أفليك في عام 2017.[173] وقد اعتذر عن إخراج وكتابة، وفي النهاية، عن بطولة ذا باتمان، قائلاً إنه «لم يستطيع كسره»[174] ولم يعد يشعر «بالحماسة» تجاه القصة.[175] بعد سنوات، قال إن إدمانه على الكحول كان أيضًا عاملاً في قراره.[176] تم تأجيل تصوير فيلم الإثارة والاتجار بالمخدرات تربل فرونتير لمدة ستة أشهر من أجل استيعاب علاجه «لمشاكل صحية».[173][177] عند إصدار الفيلم في عام 2019، قال رودريغو بيريز من ذا بلاي ليست أن المخرج جي. سي. شاندور «يترجل الكثير من الأميال من قصة أفليك الحزينة وربما يميل كل من المخرج والممثل إلى الفكرة.»[178] أيضًا في عام 2019، ظهر أفليك كضيف شرف في إعادة إنتاج غاي وبوب الصامت، بعد أن كان لديه القليل من الاتصال مع كيفن سميث منذ عمل بائعين 2 في عام 2006.[179][180] لعب أفليك دورًا مساعدًا في فيلم الإثارة السياسية للمخرجة دي ريس آخر شيء يريده (2020)، حيث لعب دور دبلوماسي. تلقي فيلم نتفليكس، والذي بدأ تصويره في منتصف 2018، آراء سلبية من النقاد،[181][182] حيث وصفت تومريس لافلي من فارايتي أداء أفليك بأنه «تمت إزالته بشكل غريب».[183]
2020–حتي الآن: أدوار مساعدة
[عدل]تمت الإشادة على نطاق واسع بدور البطولة الذي لعبه أفليك كمدمن على الكحول مُتعافي في فيلم الدراما الرياضية طريق العودة (2020).[184] كانت موضوعات الفيلم «قريبة من المنزل» بالنسبة لأفليك.[185] وقد تعرض للانتكاس خلال مرحلة ما قبل الإنتاج في عام 2018،[185] فتم تصوير الفيلم في الأيام التي تلت مغادرته مركز إعادة التأهيل؛ وافق أفليك على وضع أجره في الضمان ورافقه إلى موقع التصوير مدرب ثمالة.[186] قال ريتشارد لوسون من فانيتي فير إنه كان من الصعب تجنب «الزاوية الوصفية» للفيلم: «يتعامل أفليك مع مهمة وعيه الذاتي بتواضع سخي—حيث يقدم أداءً مبنيًا لا علي لحظات التمثيل المسرحي أو الممثل الكبير، ولكن بدلاً من ذلك من التفاصيل الفوضوية لرجل في محنة مستقرة».[187] أشاد ديفيد سيمز من ذا أتلانتيك «بالدقة»، و«الحساسية»، و«اللياقة البدنية المتثاقلة» لأدائه، واصفًا إياه بأنه العمل «الأكثر متعة والأكثر طبيعية» في حياته المهنية.[188] نظرًا لوباء كوفيد-19، أُغلقت دور العرض السينمائي في الأسبوع الثاني من إصدار الفيلم، فأتاحته وارنر بروس. للعرض حسب الطلب في وقت أبكر من الموعد المحدد.[189] ترشح أفليك لجائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم في حفل توزيع جوائز اختيار النقاد لعام 2021.[190] أيضًا في 2021، عُرض في نسخة المخرج لفيلم جاستس ليغ لسنايدر مشهدًا تم تصويره حديثًا مع أفليك.[191]
قدم أفليك دورين مساعدين في عام 2021.[192] لعب دور أرستقراطي متعة في فيلم دراما العصور الوسطي للمخرج ريدلي سكوت المبارزة الأخيرة؛ كما شارك في كتابة سيناريو الفيلم مع مات ديمون ونيكول هولوفسنر.[193][194] قال بن كرول من إنديواير أن أفليك، «يبالغ في أدائه تحت شعر كثيف أشقر التبييض»، كان «مجرد فرحة مطلقة كلما ظهر على الشاشة».[195] أُعجب بيلغي إبيري من مجلة نيويورك بأداء أفليك «المتغطرس» باعتباره «بيير الخسيس بشكل رائع، إبداع رائع بالخارج لا ينبغي أن يعمل على الإطلاق ومع ذلك يصبح محركًا للبهجة الغير مستقرة.»[196] قال بريان ترويت من يو إس إيه توداي إنه «يسرق الفيلم»: «يبدو أنه كتب أكثر الشخصيات إمتاعًا في الفيلم لنفسه، لكننا سنسمح بذلك.»[197] في ديسمبر 2021، لعب أفليك شخصية أب بديل في فيلم دراما بلوغ سن الرشد لـجورج كلوني حانة العطاء.[198] عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان لندن السينمائي، حيث قال كلوني أنه اختار أفليك للدور لأنه «ذكي للغاية، ويمكنه أيضًا أن يُبلي بلاًء حسنًا كغومبا الكبير.»[199] كتبت شيري ليندن من هوليوود ريبورتر أن العم تشارلي كان «شخصية لا تُنسى، منذ ظهوره الأول على الشاشة» واستمتعت بـ«الأداء اللافت للنظر» و«المتأثر بشكل رائع» لأفليك.[200] وصفه بيت هاموند من ددلاين بأنه «دور وُلد ليلعبه»، حيث كتب أنه قدم «بجمال وعلم» «صورة لا تُنسى للعم الذي كنت تتمنى لو كان لديك.»[201] قال كيفن ماهر من صحيفة ذا تايمز إنه لعب الدور «بمهارة وعمق غير عاديين»: «إنه يهيمن على كل مشاهده، من خلال مزح قُدم ببراعة، ولقطات ردود الأفعال الكوميدية أو كاريزما الكلب الحزين المطلقة وحدها.»[202] ترشح أفليك لأجل الدور لجائزة غولدن غلوب وجائزة نقابة ممثلي الشاشة لأفضل ممثل مساعد.[203][204] في عام 2022، لعب أفليك دور البطولة مع آنا دي أرماس في فيلم الإثارة للمخرج أدريان لين مياه عميقة، وهو فيلم مُقتبس من رواية تحمل نفس الاسم لباتريشيا هايسميث.[205]
لدي أفليك خمس مشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج. سيكون مشروعه الإخراجي الخامس، والذي هو عبارة عن فيلم دراما تسويق رياضي حول توقيع نايكي مع مايكل جوردن، من بطولة فيولا ديفيس وديمون، بينما سيلعب أفليك دور فيل نايت كدور مساعد.[206] شارك كل من أفليك وديمون في كتابة السيناريو مع أليكس كونفيري.[207] سيقوم أفليك ببطولة فيلم الإثارة والأكشن منوم للمخرج روبرت رودريغيز، حيث سيلعب دور محقق.[208] كما سيظهر كضيف شرف بدور باتمان في فيلمي أكوا مان والمملكة المفقودة (2023) وفلاش (2023)،[209][210] وسيظهر كضيف شرف في بائعين 3 لكيفن سميث.[211]
الترشيحات والجوائز
[عدل]- أفضل نص أصلى عام 1998 عن فيلم Good Will Hunting وفاز بها بالمشاركة مع صديقه الممثل مات ديمون.
- أفضل فيلم Argo فاز بها بالمشاركة مع جورج كلوني وغرانت هيسلوف بصفتهم منتجي الفيلم.[212]
- أفضل سيناريو عام 1998 عن فيلم Good Will Hunting وفاز بها بالمشاركة مع مات ديمون.
- أفضل ممثل مساعد عام 2007 عن فيلم Hollywoodland (لم يفز).
- أفضل إخراج عام 2012 عن فيلم Argo (فاز).
أعماله
[عدل]ممثل
[عدل]فيلم
[عدل]السنة | العنوان | الدور | ملاحظات |
---|---|---|---|
1981 | The Dark End of the Street | فتى في الشارع | |
1987 | Hands of a Stranger | بيلي | فيلم تلفزيوني |
1991 | Daddy | بن واتسون | فيلم تلفزيوني |
1992 | School Ties | تيستي | |
1992 | Buffy the Vampire Slayer | لاعب كرة السلة 10 | غير مذكور[213] |
1993 | Dazed and Confused | فريد أوبانين | |
1995 | Mallrats | شانون هاملتون | |
1996 | Glory Daze | جاك | |
1997 | Chasing Amy | هولدن ماكنيل | |
1997 | Going All the Way | توم كاسلمان | |
1997 | Good Will Hunting | تشاكي سوليفان | |
1998 | شكسبير عاشقا | إدوارد ألان | |
1998 | أرمجدون (فيلم) | أي جي فورست | |
1998 | Phantoms | الشريف بريس هاموند | |
1999 | Dogma | بارتليبي | |
1999 | Forces of Nature | بن هولمز | |
1999 | 200 Cigarettes | نادل | |
2000 | Bounce | بدي أمارال | |
2000 | Reindeer Games | رودي دنكان | |
2000 | Boiler Room | جيم يونغ | |
2000 | Joseph: King of Dreams | جوزيف | صوت |
2001 | Jay and Silent Bob Strike Back | هولدن ماكنيل/نفسه | |
2001 | Daddy and Them | لورانس بوين | |
2001 | Pearl Harbor | كابتن راف مكالي | |
2002 | The Sum of All Fears | جاك راين | |
2002 | Changing Lanes | غافن بانيك | |
2002 | The Third Wheel | مايكل | |
2003 | Daredevil | مات موردوك | |
2003 | Gigli | لاري جيجلي | |
2003 | Paycheck | مايكل جينينغز | |
2004 | Surviving Christmas | درو لاثام | |
2004 | Jersey Girl | أولي ترينك | |
2005 | Elektra | مات موردوك | مشاهد محذوفة |
2006 | Clerks II | Gawking Guy | |
2006 | Man About Town | جاك | |
2006 | Hollywoodland | جورج ريفز | |
2007 | Smokin' Aces | جاك دوبري | |
2009 | He's Just Not That Into You | Neil | |
2009 | State of Play | ستيفن كولينز | |
2009 | Extract | دين | |
2010 | The Company Men | بوبي ووكر | |
2010 | The Town | Doug MacRay | |
2012 | Argo | توني منديز | |
2013 | To the Wonder | نيل | |
2013 | Runner Runner | إيفان بلوك | |
2014 | Gone Girl | نيك دان | |
2016 | Batman v Superman: Dawn of Justice | بروس واين / باتمان | |
Suicide Squad | بروس واين / باتمان | ||
The Accountant | كريس وولف | ||
2017 | Live by Night | جو كافلين | |
Justice League | بروس واين / باتمان | ||
2019 | Triple Frontier | توم "ريدفلاي" ديفيس | |
2019 | Jay and Silent Bob Reboot | هولدن ماكنيل |
تلفزيون
[عدل]السنة | العنوان | الدور | ملاحظات |
---|---|---|---|
1984 | The Voyage of the Mimi | سي. تي. جرانفيل | 13 حلقة |
1986 | ABC Afterschool Special | داني كولمان | حلقة: "Wanted: The Perfect Guy" |
1988 | The Second Voyage of the Mimi | سي. تي. جرانفيل | 12 حلقة |
1991 | Almost Home | كيفن جونسون | حلقة: "Is That All There Is?" |
1993 | Against the Grain | جو ويلي كليمونز | 8 حلقات |
1994 | Lifestories: Families in Crisis | آرون هنري | حلقة: "A Body to Die For: The Aaron Henry Story" |
2000 | Saturday Night Live | مضيف | حلقة: "Ben Affleck/فيونا أبل" |
2004 | Saturday Night Live | مضيف | حلقة: "Ben Affleck/N.E.R.D." حلقة: "Ben Affleck/Nelly" |
2008 | Saturday Night Live | مضيف | حلقة: "بن أفليك/ديفيد كوك" |
2009 | Curb Your Enthusiasm | الرجل عند المتجر | حلقة: "Officer Krupke" |
2013 | Saturday Night Live | مضيف | حلقة: "بن أفليك/كانييه ويست"[214] |
مخرج
[عدل]1993 | I Killed My Lesbian Wife | انا قتلت زوجتي المثلية | |
2012 | Argo | آرجو |
---|
الحياة الخاصة
[عدل]علاقته مع جينيفر غارنر
[عدل]تزوج أفليك الممثلة جينيفر غارنر من 2005 حتي 2018. بدآ بالمواعدة منذ أغسطس 2004،[215] بعد أن أصبحا صديقين منذ أن تقابلا في مواقع تصوير فيلمي بيرل هاربر (2001) وديردفيل (2003).[216] وقد تزوجا في 29 يونيو 2005، في حفل خاص بتوركس وكايكوس.[217] كان فيكتور جاربر، والذي ترأس الحفل، وشريكه، راينر أندريزين، الضيفين الوحيدين.[218] لدي أفليك وغارنر ثلاثة أبناء، ابنتان وابن، هم: فيوليت آن (ولدت في ديسمبر 2005)،[219] وسيرافينا روز إليزابيث (ولدت في يناير 2009)،[220] وصموئيل غارنر (ولد في فبراير 2012).[221]
أعلنا انفصالهما علانيةً في يونيو 2015،[222] مع استمرار أفليك في العيش في دار ضيافة في منزل العائلة حتى منتصف عام 2017.[223] وقد قدما معًا طلبًا للطلاق في أبريل 2017، سعياً وراء حضانة مادية وقانونية مشتركة لأطفالهم،[224] وقد تم إنهاء الطلاق في أكتوبر 2018.[225] في عام 2020، وصف أفليك الطلاق بأنه «أكبر ندم في حياتي»[226] و«تجربة مؤلمة، حتى لو كنت على أفضل الشروط الممكنة وتوافق على أنه الخيار الأفضل.»[227] وذكر أيضاً أنه لم يتصور نفسه مطلقاً شخصًا مُطلقًا، وأنه كان متردداً في الطلاق بسبب تأثيره على أطفاله.[228]
بينما يعتقد أن اهتمام الباباراتزي هو «جزء من صفقة» النجومية، انتقد أفليك علانيًة الصور التي تم التقاطها في مكان إقامته الخاص واهتمام الباباراتزي بأطفاله على وجه التحديد، حيث قال أن أطفاله أصبحوا مصدر جذب «أموال كبيرة» للمصورين الذين ينتظرون خارج منزله.[229] في عام 2013، استضاف أفليك وغارنر حدثًا للمشرعين في منزلهم لدعم مشروع قانون من شأنه حماية أطفال المشاهير من مضايقات المصورين؛ ألقت ابنتهما، والتي كانت تبلغ من العمر وقتها ست سنوات، خطابًا عن تجربتها الشخصية.[230] كما أدلت غارنر بشهادتها أمام اللجنة القضائية لجمعية كاليفورنيا لدعم مشروع القانون،[231] والذي أصبح فيما بعد قانونًا. على الرغم من القانون، لا يزال المصورون ينتظرون بانتظام خارج مدارس أطفالهم وكانت مساعدة الشرطة مطلوبة في بعض الأحيان.[232] في عام 2014، جادل أفليك لصالح قانون على غرار المملكة المتحدة يتطلب من المنابر الإعلامية تشويش وجوه الأطفال في الصور المنشورة.[34] وقال إن هناك «مخاطر عملية حقيقية» تتعلق باهتمام الباباراتزي، مستشهداً بمُلاحِق غارنر منذ فترة طويلة، ستيفن بيركي،[233] والذي اعتُقل في ديسمبر 2009 أثناء محاولته الاندماج مع الباباراتزي خارج حضانة ابنتهم.[234] ووُجهت إليه تهمتي مطاردة، لكنه اعترف بأنه غير مذنب بسبب الجنون. في مارس 2010، حُكم عليه بالجنون، وأُرسل إلى مستشفى ولاية كاليفورنيا للأمراض العقلية، وأُمر بالابتعاد عن عائلة أفليك-غارنر لمدة 10 سنوات إذا تم إطلاق سراحه.[235]
علاقته مع جينيفر لوبيز
[عدل]بدأ أفليك بمواعدة جينيفر لوبيز من 2002 إلى 2004. أصبحا صديقين في موقع تصوير فيلم غيغلي في ديسمبر 2001،[236] كما التقيا في السابق في حفلات المجال.[237] وبدآ علاقة رومانسية في يوليو 2002 عندما تقدمت لوبيز بطلب الطلاق من زوجها الثاني، كريس جود. تم الإعلان عن علاقتهما على نطاق واسع،[238] حيث أشارت إليهما صحف التابلويد باسم بنيفر، أول لفظ منحوت للمشاهير من نوعه.[239] وقد ظهرا سويا في الفيديو الموسيقي لأغنية لوبيز «جيني من ذلك المبني» وفيلم أفليك فتاة جيرسي.[240][241] كان ألبوم لوبيز هذا أنا... ثم إهداءًا إلى وإلهامًا من أفليك. تمت خطوبتهما في نوفمبر 2002،[242] لكن تم تأجيل حفل زفافهما الذي كان مُقررًا في 14 سبتمبر 2003، مع إشعار أربعة أيام بسبب «الاهتمام الإعلامي المفرط».[243] وقد فسخا خطوبتهما في يناير 2004.[244]
ظل أفليك ولوبيز على اتصال من حين لآخر في السنوات التي أعقبت انفصالهما وأشادا ببعضهما البعض في العلن.[245][246][247][248][249] وفقًا لدي لوبيز، كان عدم ارتياح أفليك لتدقيق وسائل الإعلام أحد أسباب انفصالهما،[250] وبعد سنوات، وصفته بأنه «أول حسرة حقيقية لها»: «أعتقد أنه في وقت مختلف، في أمر مختلف، من يعرف ما يمكن أن يحدث ولكن كان هناك حبًا حقيقيًا.»[251][252] أثناء ارتباطهما[253] وفي الأشهر التي أعقبت انفصالهما، وصف أفليك بعض التعليقات الإعلامية على أنها متجذرة في العنصرية، والطبقية، والتمييز على أساس الجنس: «كان يُعتقد أننا نوعان مختلفان من الناس.»[236][254] في السنوات اللاحقة، رفض «الفكرة الغريبة» القائلة بأنه يجب أن ينظر إلى العلاقة على أنها خطأ، وانعكس على ثقافة التابلويد السائدة في ذلك الوقت «حيث يتعلق الأمر بشخص واحد ويركز الجميع عليهم.»[255] وقد أقر أفليك أن «هناك طرقًا ساهمت بها في ذلك»،[256] مستشهداً بالفيديو الموسيقي لـ«جيني من ذلك المبنى» ومقابلة ترويجية مشتركة لـغيغلي.[257][258] قال إن أيا منهما «لم يتوقع» درجة الاهتمام التي سيحصلان عليها: «أعتقد أن جين وأنا أخطأنا في أننا وقعنا في الحب، كنا متحمسين وربما يُسهل الوصول إلينا.»[259]
عاد أفليك إلى لوبيز مرة أخرى وتواعدا في أبريل 2021، أي بعد 20 عامًا علي لقائهما الأول.[260] وأعلنا خطوبتهما الثانية في 8 أبريل 2022.[261][262] وقد تزوجا في لاس فيغاس في 16 يوليو 2022،[263][264] ليصبح أفليك زوج والدة توأمي لوبيز، ماكس وإيمي مونييز (ولدا في فبراير 2008).[265]
علاقات أخرى
[عدل]كانت أول علاقة رئيسية لأفليك مع مخرجة الأفلام القصيرة شايان روثمان، والذي بدأ بمواعدتها منذ المدرسة الثانوية وظل معها لمدة سبع سنوات.[266] بدأ أفليك بمواعدة الممثلة جوينيث بالترو في أكتوبر 1997 بعدما التقيا في عشاء ميرماكس،[267] ثم عملا سويا لاحقًا في فيلم شكسبير في الحب في عام 1998. علي الرغم من أن انفصالهما الأول كان في يناير 1999، إلا أنه بعد أشهر، أقنعت بالترو أفليك بالتمثيل معها في فيلم ارتداد (2000) وسرعان ما استأنفا علاقتهما.[268] وانفصلا مرة أخرى في أكتوبر 2000.[269] في 2015، قالت بالترو أنهما أصدقاء.[267]
كان أفليك علي علاقة طويلة المدى مع المنتجة التلفزيونية المقيمة في نيويورك ليندسي شوكس من منتصف 2017 إلى منتصف 2018؛[270][271] وقد تواعدا مرة أخرى لفترة وجيزة في أوائل 2019.[272] عملت شوكس كرئيسة قسم المواهب في ساترداي نايت لايف في ذلك الوقت،[273][274] وهو العرض الذي استضافه أفليك خمس مرات منذ عام 2000.[275] واعد أفليك الممثلة الكوبية آنا دي أرماس، والتي قابلها في موقع تصوير فيلمهما مياه عميقة في خريف عام 2019، من أوائل عام 2020 إلى أوائل عام 2021.[276][277]
صحته
[عدل]هنالك تاريخ من الإدمان والأمراض العقلية في عائلة أفليك.[278][279] كان اثنان من أجداده مدمنين على الكحول.[280] كانت جدته لأبيه، والتي توفيت بالانتحار عن عمر يناهز 46 عامًا، مدمنة على الكحول والباربتيورات.[281] كان عمه مدمنًا توفي من جراء إصابة نفسه بطلق ناري.[279][282] كانت عمته مدمنة هيروين.[279] حضر أفليك اجتماعات دعم العنون عندما كان طفلاً بسبب مشاكل إدمان والده.[283] شقيقه مدمن على الكحول مُتعافى.[283]
أصبح شرب أفليك مصدر قلق عندما كان في الخامسة عشرة من عمره. أرسلته والدته إلى معسكر «منضم إلى الخارج» للحياة البرية للمراهقين المعرضين للخطر، بعد أن فكرت أولاً في برنامج تعافي سكني.[15] أصبح أفليك ممتنع عن الشرب في منتصف العشرينات من عمره، مصرحًا في مقابلة عام 1998 أن الكحول كان «خطيرًا» بالنسبة له.[284] وقد تلقى علاجًا داخليًا من الإدمان في عام 2001 وحافظ على صحوه «لمدة عامين» بعد ذلك.[285][286] في السنوات اللاحقة، رفض مناقشة إدمانه للكحول بالتفصيل[25] ووصفها لاحقًا بأنها فترة «كان يشرب فيها بشكل طبيعي نسبيًا».[279] «فكرت، 'أريد أن أشرب فقط كشخص عادي. أريد أن أشرب الخمر على العشاء.' واستطعت ذلك لمدة ثماني سنوات.»[281] بدأ أفليك بالتدريج يشرب «أكثر فأكثر» وفي النهاية كان يشرب حتى «فقد وعيه» كل ليلة.[281] قبل مواعدة أفليك، عندما كانت جينيفر غارنر تصور 13 أصبحت 30 (2004)، «اقترح مخرجها، غاري وينيك، أن تنخرط مع الأنون، وهي مجموعة للأشخاص الذين يعيشون مع المدمنين.» سيكون هذا مفيدًا لاحقًا، حيث دعمت صراع أفليك مع إدمان الكحول أثناء زواجهما وبعد الانفصال.[287] عاد أفليك إلى العلاج السكني في عام 2017،[288][289] و، بعد انتكاس وتدخل موثق علنًا، مرة أخرى في عام 2018.[290] في أواخر عام 2019، صورته تي إم زي وهو يتعثر في شارع لوس أنجلوس؛ اعترف في اليوم التالي بأنه حصل على «زلة» قصيرة بعد أكثر من عام علي الصحو من سكره.[291] وصف الحادث في وقت لاحق بأنه «محرج»: «أتمنى لو لم يحدث. أتمنى حقًا ألا يكون على الإنترنت ليراه أطفالي.»[279]
يعاني أفليك من القلق والاكتئاب،[280] ويتناول مضادات الاكتئاب منذ سن 26 عامًا.[281] قال إنه استخدم الكحول للتخفيف من الشعور الدائم «بعدم الراحة» وقال أنه «استغرق مني وقتًا طويلاً لأعترف بنفسي بشكل أساسي، وبعمق، وبدون أدنى شك بأنني مدمن على الكحول.»[279] يتبع أفليك برنامج الاثنتي عشرة خطوة.[292] خلال النشرة الصحفية لـطريق العودة في عام 2020، انفتح أفليك على إدمانه[293] لكنه شدد على أنه شعر بأنه «ضعيف» ولم يكن ينوي «الاستمرار في الحديث عن هذه القضية إلى الأبد»، قائلاً: «أعتقد أن القيمة، إذا كان هناك قيمة في حديثي عن التعافي من إدمان الكحول، وهي أنه يجب ألَّا تكون من أنت. يجب ألَّا تكون هذه العلامة التي على رأسك.»[294] أثناء إجراء مقابلات لـحانة العطاء، وهو فيلم له أوجه تشابه مع خلفية عائلة أفليك الخاصة، تحدث عن تأثير نشأته مع أبٍ مدمن على الكحول وغالبًا ما يكون غائبًا – وكيف أثر ذلك جزئيًا على قراراته وكفاحه مع إدمان الكحول.[295][296] وفقًا لأفليك، فقد تمكن من البقاء بصحة جيدة وصاحٍ منذ أوائل عام 2020.[297]
احترافه القمار
[عدل]فاز أفليك ببطولة كاليفورنيا للبوكر 2004، حاصلاً على الجائزة الأولى البالغة 356,400 دولار وتأهل للبطولة النهائية لجولة البوكر العالمية لعام 2004.[298] كان أفليك واحدًا من العديد من المشاهير، جنبًا إلى جنب مع ليوناردو دي كابريو وتوبي ماغواير، واللذان شاركا في ألعاب بوكر مولي بلوم عالية المخاطر في منتصف الألفينات.[299] في عام 2014، طُلب من أفليك الامتناع عن لعب بلاك جاك في فندق هارد روك في لاس فيغاس، بعد سلسلة من الانتصارات أثارت الشكوك في أنه كان يعد الأوراق، وهي إستراتيجية القمار القانونية، على الرغم من رفض الكازينوهات.[300] نفى أفليك مرارًا وتكرارًا تقارير التابلويد عن إدمان القمار.[236][301]
ديانته
[عدل]نشأ بن أفليك في الكنيسة الأسقفية الأمريكية، وفي مقابلة عام 2003، وصف أفليك نفسه بأنه بروتستانتي «غير ممارس»،[302] وبعد ذلك أدرج إنجيل متى كأحد الكتب التي أحدثت اختلافًا في حياته.[303] لم تكن عائلته متدينة.[304] وقام بتعميد كل من أولاده الثلاثة كأعضاء في الكنيسة الميثودية المتحدة.[305] في عام 2012، وصف نفسه بأنه لاأدري.[25] وفي عام 2015، بدأ بحضور خدمات الكنيسة الميثودية الأسبوعية في لوس أنجلوس.[306][307] عندما سُئل عن إيمانه في عام 2020، قال أفليك «لقد كان صراعًا بالنسبة لي»: «ليس لدي شعور بوجود رجل مجسم في الأعلى يضغط على الأزرار، يبدو ذلك صعبًا بالنسبة لي، ولكن برنامج الاثنتي عشرة خطوة مبني على الإيمان … لقد ساعدني الايمان أن اتعافى كمدمن علي الكحول.»[292]
أصوله
[عدل]ينحدر معظم أصول أفليك من الإنجليزية، والأيرلندية، والاسكتلندية، والألمانية.[308] يُقال إنه الجد الأكبر لأفليك من جهة الأم، هاينريش بولدت، والذي، بعمر 12 عامًا، اكتشف مصادفةً قرص كرمسون، هاجر من بروسيا في أواخر أربعينيات القرن التاسع عشر.[309][310]
ظهر أفليك في مسلسل بي بي إس الخاص بعلم الأنساب تتبع جذورك في عام 2014. وعندما أُخبر أن سلفًا كان مالكًا للعبيد في جورجيا، أجاب: «يا إلهي. إنه يمنحني نوعاً من شعور بالترهل لرؤية علاقة بيولوجية بذلك. ولكن، كما تعلم، ها هو، جزء من تاريخنا … فنحن نميل إلى فصل أنفسنا عن هذه الأمور بالقول، ‹إنه مجرد تاريخ جاف، وقد انتهى كل شيء الآن›.»[311] أظهرت رسائل البريد الإلكتروني المُسربة من فضيحة قرصنة البريد الإلكتروني لشركة سوني لعام 2015 أنه بعد التصوير، شعر أفليك بعدم الارتياح تجاه المقطع، والذي لم يتم تضمينه في البث النهائي.[312] صرح مضيف البرنامج، البروفيسور هنري لويس غيتس جونيور: «ركزنا على ما شعرنا أنها الجوانب الأكثر إثارة للاهتمام في أسلافه.»[312] توصل تحقيق داخلي أجرته بي بي إس إلى الاستنتاج أن أفليك استخدم «تأثيرًا غير مناسبًا» على عملية التحرير وأن منتجي البرنامج، بما في ذلك غيتس، قد انتهكوا معايير بي بي إس من خلال إخفاء المعلومات بشكل غير لائق. تم تأجيل البرنامج مؤقتًا، واستؤنف بعد إضافة مدقق حقائق و«خبير أنساب مستقل» إلى طاقم البرنامج. تمت إزالة حلقة أفليك من أرشيف البرنامج عبر الإنترنت.[313][314]
في 2009، اكتشفت جمعية نيو إنجلاند لعلم الأنساب التاريخية أن أفليك هو ابن العم الحادي عشر للرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة، باراك أوباما.[315]
ادعاءات أنا أيضاً
[عدل]خلال حركة أنا أيضاً في عام 2017، اتهمت امرأتان أفليك بالسلوك غير اللائق. صرحت الممثلة هيلاري بورتون أنه، أثناء ظهوره على الهواء في برنامج تي آر إل الغير خاضع للرقابة في عام 2003، كان أفليك «يلف ذراعه حولي، ويأتى ويعدل ثديي الأيسر». أجاب أفليك على تويتر: «تصرفت بشكل غير لائق تجاه السيدة بورتون وأعتذر بصدق.»[316] قالت آنا ماري تيندلر، فنانة الماكياج، أن أفليك «أمسك مؤخرتي في حفل الغولدن غلوب في عام 2014... حاول أن يلعبها كما لو كان يحركني بأدب بعيدًا عن الطريق.»[317]
ردًا على فضيحة هارفي واينستين، تعهد أفليك بالتبرع بأي أرباح مستقبلية من أفلامه المبكرة مع ميرماكس للجمعيات الخيرية التي تدعم ضحايا الاعتداء الجنسي[318] وقال إنه كان على علم فقط بأن وينشتاين «كان فاسدًا ومتنمرًا.»[319] في تغريدة، ردت الممثلة روز مكغوان: «أنت تكذب.»[320] قالت إنها التقت بأفليك بعد أن اعتدى عليها وينستين جنسياً خلال مهرجان صاندانس السينمائي في عام 1997 وأخبرته، وهي تبكي، أنها «أتيت للتو من عند هارفي وقال، 'اللعنة، لقد أخبرته أن يتوقف عن فعل ذلك.'»[321] في رسالة بريد إلكتروني مُسربة تخص موضوع مكغوان، صرح أفليك: «لم أري روز في أي فندق في صاندانس. لم تخبرني قط ولم أستنتج أنها تعرضت للاعتداء من قِبل أي شخص.»[322] في مقابلة في 2019، قال أفليك: «لا أريد حقًا الدخول في القصص الشخصية لأشخاص آخرين لأنني أشعر أن هذه هي قصصهم ويحق لهم سرد الكثير أو القليل منها كما يريدون. أنا أؤمن بروز، أنا أؤيدها. أنا حقًا أحب إصرارها وأُعجب به وأتمنى لها التوفيق.»[323] في 2020، أوضحت مكغوان تعليقاتها: «ليس الأمر كما لو أنني غاضبة من بن أفليك. لم أقل له أبدًا، 'لقد تعرضت للتو للاغتصاب.' إنه أكثر من ذلك لتوضيح الهدف من هذا الشيء المستمر الذي يعرفه الجميع وأن الجميع جزء منه، عن غير قصد أو بشكل مُسبق.»[321]
مراجع
[عدل]- ^ Encyclopædia Britannica | Ben Affleck (بالإنجليزية), QID:Q5375741
- ^ Brockhaus Enzyklopädie | Ben Affleck (بالألمانية), QID:Q237227
- ^ GeneaStar | Ben Affleck، QID:Q98769076
- ^ https://www.eonline.com/news/1338320/jennifer-lopez-shares-first-photos-from-wedding-to-ben-affleck-we-did-it. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-19.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Dave Smith (1996), Disney A to Z: The Official Encyclopedia (بالإنجليزية), Affleck, Ben, OL:14365W, QID:Q3710090
- ^ Radloff، Jessica (15 فبراير 2015). "You Won't Believe Shonda Rhime's Method for Knowing Whether a Story Works". غلامور. مؤرشف من الأصل في 2015-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-27.
- ^ He is listed as "Benjamin G. Affleckbold"; born on August 15, 1972 in Alameda County according to the State of California. California Birth Index, 1905–1995. Center for Health Statistics, California Department of Health Services, Sacramento, California.
- ^ Casey, Nora Sørena. "Ben Affleck – American actor, writer, and director". موسوعة بريتانيكا (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-08-23. Retrieved 2017-08-23.
- ^ Morris، Wesley (15 سبتمبر 2010). "With New Film, Affleck Ties Boston Knot Tighter". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 2014-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-29.
- ^ "'Awards Chatter' Podcast — Ben Affleck ('The Way Back')". هوليوود ريبورتر. 14 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-08.
- ^ "Tidbits, One Ringtailed". Harvard Magazine. 1 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-11.
- ^ ا ب Schneider، Karen (21 فبراير 2000). "Cover Story: Good Time Hunting – Vol. 53 No. 7". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2017-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-12.
- ^ Sorbello، Donna (27 يناير 2012). "Father Of The Boston Theatre Scene". Actors' Equity Association. مؤرشف من الأصل في 2014-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-11.
- ^ Spencer, Amy (28 Feb 2020). "Ben Affleck Talks Raising Kids With His Ex, Facing His Demons and Tackling His Most Personal Movie Role Yet". Parade (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-12-23. Retrieved 2022-06-08.
- ^ ا ب ج Lidz، Franz (10 سبتمبر 2000). "I Bargained With Devil for Fame". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-08.
- ^ McGinty، Kate (5 يناير 2013). "Palm Springs Film Festival: Ben Affleck Spit on Me". The Desert Sun. مؤرشف من الأصل في 2014-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-12.
- ^ ا ب ج Fleming، Michael (27 يناير 2014). "Ben Affleck on Argo, His Distaste For Politics and the Batman Backlash". بلاي بوي. مؤرشف من الأصل في 2014-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-05.
- ^ Reiter، Amy (8 نوفمبر 2000). "Ben Affleck: "I Hope Nader Can Still Sleep"". صالون. ص. 6(7)، 36–100. مؤرشف من الأصل في 2014-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-27.
- ^ ا ب Miller، Samantha (2 ديسمبر 2002). "Cover Story: Sexiest Man Alive...Ben Affleck – Vol. 58 No. 23". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2017-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-12.
- ^ ا ب ج Wallace، Amy (7 مارس 1999). "Opportunity Knocked at Every Turn". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2015-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-27.
- ^ Garratt، Sheryl (30 مايو 2008). "Casey Affleck's Time to Shine". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2016-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-11.
- ^ ا ب ج Sischy، Ingrid (16 أبريل 2014). "New Again: Ben Affleck". Interview. مؤرشف من الأصل في 2021-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-09.
- ^ ا ب ج Rader، Dotson (10 أكتوبر 2007). "Ben Affleck: 'I Have a Strong Sense of Where I Want to Go'". مجلة بريد. مؤرشف من الأصل في 2014-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-09.
- ^ "Interview With 'The Adjustment Bureau' Star Matt Damon". سي إن إن. 3 مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-09.
- ^ ا ب ج د Galloway، Stephen (17 نوفمبر 2011). "Confessions of Ben Affleck". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-14.
- ^ "PrimeTime: The Real Ben Affleck". abcnews.go.com. إيه بي سي نيوز. 16 نوفمبر 2002. مؤرشف من الأصل في 2022-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-12.
- ^ Wallace، Amy (7 مارس 1999). "Opportunity Knocked at Every Turn". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2015-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-09.
- ^ Edwards، Sian (29 أكتوبر 2012). "Enter Ben's World". Global Citizen Magazine. مؤرشف من الأصل في 2022-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-09.
- ^ Singh، Ajay (15 يناير 2013). "Did Ben Affleck Major in Middle Eastern Studies From Oxy?". Eagle Rock Patch. Patch Media. مؤرشف من الأصل في 2022-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-09.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي Riley، Jenelle (23 ديسمبر 2010). "Ben Affleck Knows His Way Around the 'Town'". Backstage. مؤرشف من الأصل في 2018-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-11.
- ^ Sherman، Paul (1 مايو 2008). Big Screen Boston: From Mystery Street to The Departed and Beyond. Black Bars Publishing. ISBN:978-0977639748. مؤرشف من الأصل في 2021-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-11.
- ^ "Profiles of Ex-Couple Ben Affleck, Jennifer Lopez". 24 يناير 2004. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-11.
- ^ Mitchell، Russ (12 سبتمبر 2010). "Ben Affleck: Insecurity, Fear Good Motivators". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-11.
- ^ ا ب Fleming، Michael (27 يناير 2014). "Ben Affleck on Argo, His Distaste For Politics and the Batman Backlash". بلاي بوي. مؤرشف من الأصل في 2020-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13.
- ^ Davis، Edward (18 فبراير 2013). "Watch: Ben Affleck's Directorial Debut 'I Killed My Lesbian Wife, Ηung Ηer On A Μeathook & Νow I Have A Three-Picture Deal With Disney' [Short Film]". IndieWire. مؤرشف من الأصل في 2015-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-12.
- ^ "School Ties, Ben Affleck". إنترتينمنت ويكلي. 14 يناير 2007. مؤرشف من الأصل في 2014-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-12.
- ^ Stern، Marlow (24 سبتمبر 2013). "'Dazed and Confused' 20th Anniversary: 20 Craziest Facts About the Cult Classic". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 2017-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-12.
- ^ Stern، Marlow (24 سبتمبر 2013). "'Dazed and Confused' Director Richard Linklater on Its 20th Anniversary". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 2017-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13.
- ^ Spitz، Marc (27 ديسمبر 2013). "An Oral History of 'Dazed and Confused'". مكسيم. مؤرشف من الأصل في 2015-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13.
- ^ Holden، Stephen (27 سبتمبر 1996). "A Major in Parties and a Minor in Art". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13.
- ^ McCarthy، Kevin (1997). "Cinezine – Frank Discussions With Ben Affleck". View Askew Productions. مؤرشف من الأصل في 2022-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-14.
- ^ Maslin، Janet (4 أبريل 1997). "Chasing Amy (1997)". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2017-09-10. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-15.
- ^ Gleiberman، Owen (4 أبريل 1997). "Movie Review: 'Chasing Amy' (1997)". إنترتينمنت ويكلي. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-15.
- ^ McCarthy، Todd (30 يناير 1997). "Review: Going All the Way". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-15.
- ^ Maslin، Janet (27 يناير 1997). "Independent Films Have Their Sundance Night". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-15.
- ^ ا ب ج د Nanos، Janelle (يناير 2013). "Good Will Hunting: An Oral History". Boston Magazine. مؤرشف من الأصل في 2014-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-18.
- ^ Shone, Tom (26 Feb 2011). "The Double Life of Matt Damon". ذا تايمز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-08. Retrieved 2022-06-19.
- ^ Goldman، William (2 مايو 2000). "Good Will Hunting: the Truth". التلغراف. مؤرشف من الأصل في 2020-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
- ^ Maslin، Janet (5 ديسمبر 1997). "Good Will Hunting: Logarithms and Biorhythms Test a Young Janitor". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
- ^ Levy، Emanuel (30 نوفمبر 1997). "Review: Good Will Hunting". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
- ^ Carr، Jay (25 ديسمبر 1997). "'Will' Has its Way". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 2016-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
- ^ قدري، غادة (15 أغسطس 2016). "بن أفليك.. درس الشرق الأوسط في جامعة فيرمونت ويدافع عن المسلمين". قناة الغد. مؤرشف من الأصل في 2022-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
- ^ Malla، Pasha (26 فبراير 2016). "What Makes a Great Script? The Oscar Nominees for Best Original Screenplay". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2022-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
- ^ Fennessey، Sean (27 يونيو 2011). "An Oral History of Transformers Director Michael Bay". جي كيو. مؤرشف من الأصل في 2022-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-22.
- ^ "Armageddon (1998) – Box Office Mojo". بوكس أوفيس موجو. مؤرشف من الأصل في 2022-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-22.
- ^ Merkin، Daphne. "The Film File: Armageddon". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 2008-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-22.
- ^ Loewenstein، Lael (6 ديسمبر 1998). "Review: 'Shakespeare in Love'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2021-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-22.
- ^ Maslin، Janet (11 ديسمبر 1998). "Shakespeare in Love (1998)". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-22.
- ^ Holden، Stephen (23 يناير 1998). "Phantoms: A Monster Hungry for Attention". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-22.
- ^ Maslin، Janet (4 أكتوبر 1999). "Dogma: There's Devilment Afoot: 2 Fallen Angels Want Back In". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-23.
- ^ Gleiberman، Owen (26 مارس 1998). "Forces of Nature (1999)". إنترتينمنت ويكلي. مؤرشف من الأصل في 2014-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-23.
- ^ Leydon، Joe (14 مارس 1999). "Review: 'Forces of Nature'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-23.
- ^ "200 Cigarettes". روتن توميتوز. مؤرشف من الأصل في 2022-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-23.
- ^ ا ب Nashawaty، Chris (9 سبتمبر 2010). "Ben Affleck Calls The Shots". إنترتينمنت ويكلي. مؤرشف من الأصل في 2014-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-19.
- ^ Peretz، Evgenia. "Let's Try It Ben's Way". فانيتي فير. ع. أكتوبر 1999. ص. 262.
- ^ Mitchell، Elvis (25 فبراير 2000). "Reindeer Games: Santa Would Surely Be Useful Right Now". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-26.
- ^ Scott، A.O. (18 فبراير 2000). "Boiler Room (2000)". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-26.
- ^ Rainer، Peter (28 فبراير 2000). "Perfect Pitch". نيويورك. مؤرشف من الأصل في 2022-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-26.
- ^ Leydon، Joe (6 نوفمبر 2000). "Review: 'Joseph: King of Dreams'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-26.
- ^ Holden، Stephen (17 نوفمبر 2000). "Bounce (2000)". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-26.
- ^ ا ب Shone، Tom (6 نوفمبر 2012). "Ben Affleck Talks About His New Film, Argo". التلغراف. مؤرشف من الأصل في 2022-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-29.
- ^ Scott، A.O. (25 مايو 2001). "Pearl Harbor: War Is Hell but Very Pretty". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-29.
- ^ McCarthy، Todd (23 مايو 2001). "Review:Pearl Harbor". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-29.
- ^ Mitchell، Elvis (24 أغسطس 2001). "Jay And Silent Bob Strike Back: Hitchhiking in a Hurry: What Does That Tell You?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-29.
- ^ Cockrell، Eddie (28 أغسطس 2001). "Review: Daddy and Them". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-29.
- ^ "The Third Wheel". روتن توميتوز. مؤرشف من الأصل في 2022-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-27.
- ^ Holden، Stephen (31 مايو 2002). "The Sum of all Fears: Terrorism That's All Too Real". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-29.
- ^ "Interview: Out on The Town with Ben Affleck". إميريتس 7/24. رويترز. 27 ديسمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-29.
- ^ Koehler، Robert (5 أبريل 2002). "Review: 'Changing Lanes'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-29.
- ^ Petrikin، Chris (27 يوليو 1998). "Pearl Street Taps Kubena". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-01.
- ^ Holson، Laura M. (27 مايو 2001). "Bidding To Be Moguls Of a Risky Business- Page 2". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-01.
- ^ ا ب Holson، Laura (5 أغسطس 2002). "Affleck and Damon Find Real-Life Obstacles to Their Media Venture". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-01.
- ^ Barile، Louise A. (21 أغسطس 2002). "Ben & Matt To Give Second 'Greenlight'". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-02.
- ^ Gallo، Phil (11 سبتمبر 2002). "Review: 'Push, Nevada'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-03.
- ^ Connolly، Kelly (10 أكتوبر 2002). "Ben Affleck & Matt Damon". إنترتينمنت ويكلي. مؤرشف من الأصل في 2009-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-03.
- ^ James، Caryn (17 سبتمبر 2002). "Sex in Unison: Just One Quirk Among Many". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2016-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-03.
- ^ Bianco، Robert (16 سبتمبر 2002). "Quirky 'Push' is Truly a Mystery Within a Mystery". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-03.
- ^ Friedman، Wayne (14 أكتوبر 2002). "Cancellation of Push, Nevada Miffs Marketers". Advertising Age. مؤرشف من الأصل في 2017-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-03.
- ^ Fleming، Michael (5 أغسطس 2002). "Planet in Disney Pic Prod'n Orbit". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-03.
- ^ Fleming، Michael (30 يناير 2008). "LivePlanet Film Unit Takes Final Bow". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-03.
- ^ "The Verge: Building a New Ben". جي كيو. 4 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2022-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-05.
- ^ Downey، Ryan J. (24 يونيو 2002). "Affleck, Garner Open Up About 'Daredevil'". إم تي في. مؤرشف من الأصل في 2022-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-06.
- ^ "Daredevil". بوكس أوفيس موجو. مؤرشف من الأصل في 2022-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-07.
- ^ Mitchell، Elvis (14 فبراير 2003). "Daredevil: Blind Lawyer As Hero In Red". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2015-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-07.
- ^ "Gigli (2003)". روتن توميتوز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-07.
- ^ Bailey، Jason (25 يناير 2021). "Hear me out: why Gigli isn't a bad movie". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2022-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-08.
- ^ Dargis، Manohla (1 أغسطس 2003). "Gigli's Faults: More Than a Couple". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-08.
- ^ Bradshaw، Peter (15 يناير 2004). "Paycheck". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2022-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-08.
- ^ Dargis، Manohla (24 ديسمبر 2003). "Director Woo Falls Down on the Job with 'Paycheck'". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2017-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-08.
- ^ Holden، Stephen (26 مارس 2004). "How to End a Career: Take a Baby to a News Conference". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-09.
- ^ Leydon، Joe (15 مارس 2004). "Jersey Girl". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-09.
- ^ Holden، Stephen (22 أكتوبر 2004). "You Can't Go Home, or Perhaps You Just Shouldn't". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-09.
- ^ Silverman، Stephen M. (29 نوفمبر 2006). "Ben Affleck: 'I Would Love' More Kids". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-09.
- ^ Masters، Kim (27 أكتوبر 2004). "Ben's Big Fall". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-09.
- ^ "Man About Town – Box Office Mojo". بوكس أوفيس موجو. مؤرشف من الأصل في 2017-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ Siegel، Tatiana (2 يناير 2014). "Chris Pine Reveals His Politics Amid High-Risk 'Jack Ryan' Play". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2017-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ Travers، Peter (7 سبتمبر 2006). "Hollywoodland". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2011-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ Macnab، Geoffrey (7 نوفمبر 2006). "Come Fly With Me". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ "HFPA – Awards Search". رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية. مؤرشف من الأصل في 2012-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ Bowles، Scott (21 يوليو 2006). "Inspired Moments are Too Few in Clerks II". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2015-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ Archerd، Army (1 مايو 2003). "Lopez Flies to Affleck During 'Life' Breaks". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2016-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ "Interviews: Ben Affleck Talks Paycheck". ComingSoon. 15 ديسمبر 2003. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ "Gone Baby Gone (2007)". روتن توميتوز. مؤرشف من الأصل في 2015-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ Dargis، Manohla (19 أكتوبر 2007). "Human Frailty and Pain on Boston's Mean Streets". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2015-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ Farber، Stephen (4 سبتمبر 2007). "Gone Baby Gone". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2014-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-11.
- ^ Stein، Ruthe (5 أكتوبر 2007). "Ben Affleck Behind the Camera in 'Gone Baby Gone'". سان فرانسيسكو كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ Gleiberman، Owen (4 فبراير 2009). "He's Just Not That Into You". مؤرشف من الأصل في 2016-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
{{استشهاد بمجلة}}
: الاستشهاد ب$1 يطلب|$2=
(مساعدة) - ^ Burr، Ty (6 فبراير 2009). "Love and Star Power Mingle in 'He's Just Not That Into You'". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ Morris، Wesley (17 أبريل 2009). "'State of Play' Chases Juicy Story and Lionizes Print Reporters". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 12 يووليو 2022. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2022.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - ^ Edelstein، David (17 أبريل 2009). "State of Play". نيويورك. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ Lemire، Christy (31 أغسطس 2009). "Review: 'Extract' Tastes Too Bland". صالون. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ Travers، Peter (3 سبتمبر 2009). "Extract". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ Dargis، Manohla (3 سبتمبر 2009). "Working in the Salt Mines: The Boss's View". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ "Affleck: When 'Company Men' Lose A Firm Footing". إن بي آر. 21 ديسمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ Denby، David (20 ديسمبر 2010). "Roundup". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ Corliss، Richard (22 يناير 2011). "The Company Men: You're Hired!". تايم. مؤرشف من الأصل في 2022-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-12.
- ^ Finke، Nikki (19 سبتمبر 2010). "Ben Affleck's 'The Town' Surprises For #1; 'Easy A' #2, 'Devil' #3, 'Alpha & Omega' #5". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-14.
- ^ "The Town (2010)". روتن توميتوز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-14.
- ^ Scott، A.O. (16 سبتمبر 2010). "Bunker Hill to Fenway: A Crook's Freedom Trail". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-14.
- ^ Ebert، Roger (15 سبتمبر 2010). "The Town". شيكاغو سن-تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-14.
- ^ McNary، Dave (17 فبراير 2010). "Affleck, Damon in Talks with Warner Bros". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-14.
- ^ Lane، Anthony (15 أكتوبر 2012). "Film Within a Film". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 2022-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-16.
- ^ Travers، Peter (11 أكتوبر 2012). "Argo". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2022-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-16.
- ^ McClintock، Pamela (2 نوفمبر 2013). "Box Office Milestone: Ben Affleck's 'Argo' Hitting $200 Million Worldwide". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ "أوسكار 2013: جائزة أفضل فيلم لـ"آرغو" للمخرج بان أفليك". فرانس 24. 25 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ المصري، محمد (14 يناير 2013). "«جولدن جلوب» تتوج «بن أفليك» بعد تجاهل الأوسكار.. و«البؤساء» أكثر الفائزين". المصري اليوم. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ ""أرجو" أفضل فيلم و"أفليك" أفضل مخرج في جوائز البافتا". الغد. 11 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ "Argo يفوز بجائزة نقابة ممثلي هوليوود". سيدتي. 28 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ عبد المنعم، شيماء (14 يناير 2013). "بالصور.. "Argo" يفوز بجائزة "جولدن جلوب" لأفضل فيلم درامى.. وأديل تفوز بأفضل أغنية للعام الثانى على التوالى". اليوم السابع. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ "«بن أفليك» يكمل اكتساحه ويفوز بجائزة نقابة المخرجين عن فيلم Argo". المصري اليوم. 3 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ "بن أفليك يفوز بجائزة " بافتا " البريطانية كأفضل مخرج عن فيلمه " أرغو "". حياتك. 12 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ Feinberg، Scott (16 يناير 2013). "How to Fix Oscar's Baffling Snub of Ben Affleck (Analysis)". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-17.
- ^ Lyttelton، Oliver (6 يناير 2011). "How Do You Like That? Terrence Malick Gave Ben Affleck & Matt Damon Notes On 'Good Will Hunting'". IndieWire. مؤرشف من الأصل في 2022-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-18.
- ^ Bradshaw، Peter (21 فبراير 2013). "To the Wonder". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2022-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-18.
- ^ Brody، Richard (10 أبريل 2013). "The Cinematic Miracle of 'To The Wonder'". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 2022-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-18.
- ^ Hornaday، Ann (3 أكتوبر 2013). "Runner Runner Review: Talented Cast, Director Deal a Weak Hand". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2022-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-20.
- ^ Barker، Andrew (25 سبتمبر 2013). "Film Review: Runner Runner". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-20.
- ^ Sharkey، Betsy (3 أكتوبر 2013). "'Runner Runner' Runs Hot, Cold with Ben Affleck, Justin Timberlake". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-20.
- ^ Pierce، Nev (27 سبتمبر 2014). "David Fincher on Gone Girl: 'Bad Things Happen in This Movie...'". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2017-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-22.
- ^ Robinson، Joanna (18 سبتمبر 2014). "Gone Girl Director David Fincher Cast Ben Affleck After Googling His Nervous Smile". فانيتي فير. مؤرشف من الأصل في 2016-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-22.
- ^ Edelstein، David (1 أكتوبر 2014). "David Fincher Puts Ben Affleck's Evasiveness to Good Use in Gone Girl". نيويورك. مؤرشف من الأصل في 2014-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-22.
- ^ Chang، Justin (21 سبتمبر 2014). "Film Review: 'Gone Girl'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2014-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-22.
- ^ Thompson، Anne (12 أكتوبر 2015). "The Unsinkable Effie Brown Makes HBO's 'Project Greenlight' a Must-See: "I'm not his favorite person"". IndieWire. مؤرشف من الأصل في 2016-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-21.
- ^ Itzkoff، Dave (14 مارس 2016). "Ben Affleck's 'Broken' Batman". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-30.
- ^ McDonald، Soraya Nadia (12 يوليو 2015). "Paging Hair and Makeup! Ben Affleck Makes his First Public Appearance Since Splitting with Jennifer Garner – at Comic-Con". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2022-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-30.
- ^ Barker، Andrew (22 مارس 2016). "Film Review: 'Batman v Superman: Dawn of Justice'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-30.
- ^ Truitt، Brian (22 مارس 2016). "Review: New Heroes Shine in 'Batman v Superman'". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-30.
- ^ Berman، Eliza (5 أغسطس 2016). "Does Suicide Squad Really Need That Post-Credits Scene?". تايم. مؤرشف من الأصل في 2022-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-30.
- ^ Lincoln، Kevin (16 أكتوبر 2016). "The Accountant Is a Hit, and Ben Affleck Is Truly a Movie Star Again". نيويورك. مؤرشف من الأصل في 2022-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-30.
- ^ Debruge، Peter (12 أكتوبر 2016). "Film Review: 'The Accountant'". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-30.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Holden، Stephen (13 أكتوبر 2016). "Review: In 'The Accountant,' Ben Affleck Plays a Savant With a Dark Secret". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-30.
- ^ Lincoln، Ross A. (18 يونيو 2016). "Warner Bros Pushes 'Lego Movie 2' Release To 2019". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-01.
- ^ McClintock، Pamela (14 يناير 2017). "Box Office: Why Ben Affleck's 'Live by Night' and Martin Scorsese's 'Silence' Fared So Poorly". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-01.
- ^ Sims، David (13 يناير 2017). "'Live by Night' Is Too Epic for Its Own Good". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2022-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-01.
- ^ Owen، Paul (8 أكتوبر 2016). "Matt Damon and Ben Affleck Surprise Fans with Good Will Hunting Reading". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2022-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-04.
- ^ Child، Ben (1 نوفمبر 2017). "Five tasks Justice League must complete to save the DC universe". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2022-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-05.
- ^ Guerrasio، Jason. "Ben Affleck says reprising his Batman role in 'The Flash' was fun after a 'difficult' shoot on 'Justice League'". Insider. مؤرشف من الأصل في 2023-06-06.
- ^ "زاك سنايدر يعتدز عن استكمال "justice league" لانتحار ابنته". أخبارك.نت. 2017. مؤرشف من الأصل في 2022-08-05.
- ^ Walsh، Savannah (10 مايو 2021). "Gal Gadot Says Joss Whedon "Threatened" Her Career on the Set of Justice League". Vanity Fair Blogs. مؤرشف من الأصل في 2022-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-06.
- ^ "Ben Affleck Talks Alcohol Abuse During 'Justice League' & Why The "Suffering" Was All Worth It". theplaylist.net. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-06.
- ^ "Justice League Reviews". ميتاكريتيك. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-06.
- ^ McCarthy، Todd (14 نوفمبر 2017). "'Justice League': Film Review". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-06.
- ^ ا ب Fleming، Mike Jr. (19 مارس 2018). "'Triple Frontier' Finally Going: Affleck, Isaac, Pascal, Hunnam, Hedlund, Arjona In JC Chandor's Lineup". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
- ^ المصري، إيهاب (6 يناير 2021). "معركة على السوشيال ميديا حول سبب انسحاب بن أفليك من "The Batman"". هيا. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
- ^ "Ben Affleck on the pain and catharsis of 'The Way Back'". إيه بي للأخبار. 20 أبريل 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
- ^ Barnes، Brooks (18 فبراير 2020). "Ben Affleck Tried to Drink Away the Pain. Now He's Trying Honesty". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
- ^ "Ben Affleck's 'Health Issues' Delayed Triple Frontier by 6 Months, Says Director: 'Was Worth It'". بيبول (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-08. Retrieved 2022-08-08.
- ^ Perez، Rodrigo. "'Triple Frontier': J.C. Chandor Crafts A Tense Jungle Action Thriller About The Cost Of Greed [Review]". theplaylist.net. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
- ^ Stern، Marlow (9 سبتمبر 2014). "Kevin Smith's Marijuanaissance: On 'Tusk,' 'Falling Out' with Ben Affleck, and 20 Years of 'Clerks'". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 2022-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
- ^ "Kevin Smith On Reuniting With Ben Affleck, Being Proud Of His Daughter". ET Canada (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-08. Retrieved 2022-08-08.
- ^ "The Last Thing He Wanted (2020)". روتن توميتوز. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
- ^ Ramos، Dino-Ray (28 يناير 2020). "'The Last Thing He Wanted': Anne Hathaway Talks Being "Too Sweet" For Dee Rees's Adaptation Of Joan Didion's Novel – Sundance Studio". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
- ^ Laffly, Tomris (28 Jan 2020). "'The Last Thing He Wanted': Film Review". فارايتي (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-08.
- ^ "The Way Back (2020)" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-09. Retrieved 2022-08-09.
- ^ ا ب "Truth behind infamous 2018 Ben Affleck photos". NewsComAu (بالإنجليزية). 25 Feb 2020. Archived from the original on 2022-08-10. Retrieved 2022-08-10.
- ^ Thompson، Gary. "This Penn grad directed Ben Affleck's new 'The Way Back,' but don't expect him to read about it on TMZ". inquirer.com. مؤرشف من الأصل في 2022-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-09.
- ^ Lawson, Richard. "Review: Ben Affleck Saves Himself in The Way Back". فانيتي فير (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-10. Retrieved 2022-08-10.
- ^ Sims، David (7 مارس 2020). "Ben Affleck Gives the Performance of His Career". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2022-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-10.
- ^ D'Alessandro, Anthony (19 Mar 2020). "Ben Affleck Drama 'The Way Back' Heads Into Homes As Theaters Close". ددلاين هوليوود (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-10. Retrieved 2022-08-10.
- ^ المصري، إيهاب (9 فبراير 2021). "القائمة الكاملة لترشيحات جوائز اختيار النقاد 2021 Critics Choice Awards". sayidaty.top. مؤرشف من الأصل في 2022-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-10.
- ^ Sharf, Zack (18 Mar 2021). "Ben Affleck, Jared Leto Were Never on Set Together to Film the One New 'Justice League' Scene". IndieWire (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-10. Retrieved 2022-08-10.
- ^ Greenblatt، Leah (11 يناير 2022). "Ben Affleck, at the top of his game". إنترتينمنت ويكلي. مؤرشف من الأصل في 2022-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-11.
- ^ Kroll, Justin (22 Oct 2019). "Adam Driver in Talks to Join Matt Damon in Ridley Scott's 'Last Duel' (EXCLUSIVE)". فارايتي (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-16. Retrieved 2022-08-16.
- ^ D'Alessandro، Anthony (24 مارس 2021). "Disney's Day-And-Date 'Black Widow' & 'Cruella' Decision Creates Aftershock In Industry Aching For Box Office Normalcy". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-16.
- ^ Croll, Ben (10 Sep 2021). "'The Last Duel' Review: Forget the Bad Hair, Ridley Scott's Epic Is Heir to a Tradition of Movies for Adults". IndieWire (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-16. Retrieved 2022-08-16.
- ^ Ebiri, Bilge (15 Oct 2021). "The Last Duel Is a Bro-Down Epic With a Metal Heart". فالتشر (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-08-16. Retrieved 2022-08-16.
- ^ Truitt، Brian. "Review: 'The Last Duel' is dude-filled drama that doesn't do enough with its female perspective". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2022-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-16.
- ^ Kroll، Justin (9 ديسمبر 2020). "Ben Affleck To Star In George Clooney-Directed 'The Tender Bar' Adaptation For Amazon". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-16.
- ^ Fleming، Mike Jr. (10 أكتوبر 2021). "George Clooney & Grant Heslov On Their Coming Of Age Tale 'The Tender Bar,' And The State Of Film As Hollywood Struggles To Lift Out Of A Pandemic". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-14.
- ^ Linden، Sheri (10 أكتوبر 2021). "Ben Affleck and Tye Sheridan in George Clooney's 'The Tender Bar': Film Review | BFI London 2021". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-14.
- ^ Hammond، Pete (10 أكتوبر 2021). "'The Tender Bar' London Film Festival Review: Ben Affleck And George Clooney Team For A Warm And Memorable Story All About Family". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-14.
- ^ Maher، Kevin (11 أكتوبر 2021). "The Tender Bar review — Affleck lights up dull collection of vignettes". The Times. مؤرشف من الأصل في 2022-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-14.
- ^ لبيب، مروة (14 ديسمبر 2021). "القائمة الكاملة لترشيحات جوائز Golden Globes 2022". في الفن. مؤرشف من الأصل في 2022-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-14.
- ^ محمد، لميس (13 يناير 2022). "القائمة الكاملة لـ ترشيحات جوائز نقابة ممثلى الشاشة "SAG" لعام 2022". اليوم السابع. مؤرشف من الأصل في 2022-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-14.
- ^ Fleming، Mike (1 أغسطس 2019). "New Regency Bringing Adrian Lyne Back To Directing With 'Deep Water;' Ben Affleck, Ana de Armas In Talks For Patricia Highsmith Adaptation". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-15.
- ^ Giardina، Carolyn (1 يونيو 2022). "ARRI Launches New Alexa 35 Motion Picture Camera With First Productions Underway". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-16.
- ^ Grobar، Matt (19 أبريل 2022). "Ben Affleck To Direct Nike Drama For Amazon, Skydance Sports; Will Star Alongside Matt Damon". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-16.
- ^ Wiseman، Andreas (1 يونيو 2021). "Robert Rodriguez & Solstice Studios' Ben Affleck Pic 'Hypnotic' Slated To Start In September, Alice Braga Joins". ددلاين هوليوود. مؤرشف من الأصل في 2022-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-17.
- ^ Jackson, Matthew (29 Jul 2022). "Batfleck lives! Ben Affleck's Batman returns for 'Aquaman and the Lost Kingdom' with Jason Momoa". ساي فاي (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-08-17. Retrieved 2022-08-17.
- ^ Breznican, Anthony (20 Aug 2020). "Ben Affleck Will Return as Batman in The Flash". فانيتي فير (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-08-17. Retrieved 2022-08-17.
- ^ "Instagram". www.instagram.com. مؤرشف من الأصل في 2022-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-17.
- ^ "بالصور: أوسكار 2013 الجوائز والفائزون الناشر=بي بي سي". مؤرشف من الأصل في 2013-05-12.
- ^ "Buffy-the-Vampire-Slayer - Cast". NY Times. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-31.
- ^ 'Saturday Night Live' finale with Ben Affleck, Kanye West: Discuss | EW.com نسخة محفوظة 04 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Ben Affleck and Jennifer Garner Engaged". بيبول. 19 أبريل 2005. مؤرشف من الأصل في 2022-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-18.
- ^ "Scoop – Vol. 62 No. 13". بيبول. 27 سبتمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-18.
- ^ "Under the Radar". بيبول. 7 يوليو 2005. مؤرشف من الأصل في 2022-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-18.
- ^ Smith، Krista (26 فبراير 2016). "Exclusive: Jennifer Garner's Frank Talk About Kids, Men, and Ben Affleck". فانيتي فير. مؤرشف من الأصل في 2022-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-18.
- ^ "Ben & Jen's Baby Violet Settles In". بيبول. 8 ديسمبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2022-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-18.
- ^ Jordan، Julie (13 يناير 2009). "Jennifer Garner and Ben Affleck Reveal Baby's Name". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-18.
- ^ "Jennifer Garner and Ben Affleck Welcome Third Child". بيبول. 29 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2022-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-18.
- ^ Tauber، Michelle؛ Leonard، Elizabeth (30 يونيو 2015). "Ben Affleck and Jennifer Garner Divorcing After 10 Years of Marriage". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2015-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-23.
- ^ "Ben Affleck Has Officially Moved Out: The Kids 'Have Been to Ben's New House,' Source Says". بيبول (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-23. Retrieved 2022-08-23.
- ^ Russian، Ale (13 أبريل 2017). "Jennifer Garner Officially Files for Divorce from Ben Affleck". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2017-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-23.
- ^ Barbour، Shannon (5 أكتوبر 2018). "Ben Affleck and Jennifer Garner Finalize Their Divorce". كوزموبوليتان. مؤرشف من الأصل في 2022-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-23.
- ^ Barnes، Brooks (18 فبراير 2020). "Ben Affleck Tried to Drink Away the Pain. Now He's Trying Honesty". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-23.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Murfett, Andrew (5 Mar 2020). "Divorce 'was very, very painful': Affleck on his breakdown and finding The Way Back". سيدني مورنينغ هيرالد (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-08-04. Retrieved 2022-08-23.
- ^ "Ben Affleck's personal revelation that was 'so painful and so disappointing". صباح الخير يا أمريكا. 20 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-07-22.
- ^ Stein، Joel (15 أكتوبر 2012). "Ben Affleck Directs One of the Year's Best Films". تايم. مؤرشف من الأصل في 2022-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-27.
- ^ "Jennifer Garner reveals how her children were negatively impacted by her fame in rare interview". هالو! (بالإنجليزية). 13 May 2019. Archived from the original on 2022-08-27. Retrieved 2022-08-27.
- ^ Child، Ben (15 أغسطس 2013). "Jennifer Garner joins Halle Berry's fight for new anti-paparazzi law in California". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2022-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-27.
- ^ "Inside Jennifer Garner's Whole New World". إي! أونلاين. 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-27.
- ^ "Garner 'feared for family safety'". بي بي سي نيوز. 21 نوفمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2022-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-28.
- ^ "Jennifer Garner 'stalker' sent to mental hospital". بي بي سي نيوز. 31 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-28.
- ^ Millat، Caitlin (30 مارس 2010). "Judge Finds Accused Ben Affleck, Jennifer Garner Stalker Insane". WRC-TV/NBC4. واشنطن العاصمة. مؤرشف من الأصل في 2022-08-28.
- ^ ا ب ج Dunn، Jancee (1 أبريل 2004). "Ben Affleck's Hollywood Ending". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2022-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-12.
- ^ "At home with Ben and Jen" (بالإنجليزية). إن بي سي نيوز. Archived from the original on 2022-08-31. Retrieved 2022-08-31.
- ^ "Why is Bennifer 2.0 so exciting? Because last time, we screwed it up". لوس أنجلوس تايمز. 12 مايو 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.
- ^ Robinson، Lisa (4 أغسطس 2011). "Jenny Back on the Block". فانيتي فير. مؤرشف من الأصل في 2022-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.
- ^ "20 Years After "Jenny From The Block," Ben Affleck Is Back In A Jennifer Lopez Music Video". ياهو سبورتس. 13 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.
- ^ Dam، Julie (18 نوفمبر 2002). "Jewels of Engagement – Vol. 58 No. 21". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.
- ^ Silverman، Stephen (11 نوفمبر 2002). "Ben's Proposal 'Beautiful, Says Lopez". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.
- ^ Armstrong، Mark (10 سبتمبر 2003). "Lopez, Affleck Postpone Weekend Wedding". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.
- ^ Dagostino، Mark (9 مارس 2004). "Affleck on 'Good Terms' with Lopez". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.
- ^ Galloway، Stephen (10 أكتوبر 2012). "THR Cover: Confessions of Ben Affleck". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-05.
- ^ "Jennifer Lopez In 'Marie Claire UK': Talks Her Diet, Exes Affleck & Diddy". هافينغتون بوست. 4 يوليو 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-05.
- ^ "Jennifer Lopez thrilled with Ben Affleck's Argo success". Hollywood.com. 16 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2022-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-05.
- ^ Duboff، Josh (25 فبراير 2015). "What Did Ben Affleck Whisper in Jennifer Lopez's Ear at the Oscars?". فانيتي فير. مؤرشف من الأصل في 2022-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-05.
- ^ brooksbarnesNYT (20 Feb 2020). "On past flame Jennifer Lopez... "She should have been nominated. She's the real thing. I keep in touch periodically with her and have a lot of respect for her. How awesome is it that she had her biggest hit movie at 50? That's fucking baller."" (تغريدة) (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-10-29. Retrieved 2022-11-07.
- ^ VH1 Behind the Music, 2010
- ^ "Jennifer Lopez Reflects on Relationship with Ben Affleck". Extra TV. 25 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2022-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-07.
- ^ Taylor، Derrick Bryson (6 نوفمبر 2014). "J.Lo: Dating Marc Anthony Was How I Dealt with Ben Affleck Split". نيويورك بوست. مؤرشف من الأصل في 2022-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-07.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Bennetts، Leslie. "BEN'S OPEN ROAD". فانيتي فير | The Complete Archive. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-11.
- ^ Adekaiyero، Ayomikun (14 أبريل 2022). "Ben Affleck once asked Jennifer Lopez if media criticism bothered her but the star said she 'expected this'". Insider. مؤرشف من الأصل في 2023-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-11.
- ^ Woods، Sean (12 أكتوبر 2012). "Q&A: Ben Affleck on Directing 'Argo' and Surviving Hollywood". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2022-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-11.
- ^ Heath، Chris. "Ben Affleck – GQ's Filmmaker of 2012". جي كيو. مؤرشف من الأصل في 2022-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-10.
- ^ Synnot, Siobhan (11 May 2008). "Why I regret rubbing suntan lotion on Jennifer Lopez's bottom, by Ben Affleck". Daily Record (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-12. Retrieved 2022-09-10.
- ^ Wieselman، Jarett (31 مارس 2009). "Ben Affleck's Biggest Regret". Page Six. مؤرشف من الأصل في 2022-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-10.
- ^ "Affleck opens up about Lopez split". Irish Examiner (بالإنجليزية). 28 Oct 2008. Archived from the original on 2022-09-10. Retrieved 2022-09-10.
- ^ May 10, Karen Mizoguchi. "Jennifer Lopez and Ben Affleck 'Spent Several Days' Together in Montana, Source Says". PEOPLE.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-12. Retrieved 2022-09-12.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ يحيي، محمد (9 أبريل 2022). "خطوبة رسمية تعيد العلاقة بين جينيفر لوبيز وبن أفليك". الرؤية. مؤرشف من الأصل في 2022-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-12.
- ^ VanHoose، Benjamin (12 أبريل 2022). "Jennifer Lopez Details Ben Affleck's 'Bubble Bath' Proposal: 'Tears Were Coming Down My Face'". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-12.
- ^ "قرار تأخر 18 عاماً.. زواج بن أفليك وجنيفر لوبيز". قناة العربية. 17 يوليو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-12.
- ^ Garcia، Thania (17 يوليو 2022). "Jennifer Lopez and Ben Affleck Get Married in Las Vegas". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2022-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-12.
- ^ June 20, Nicholas Rice. "Jennifer Lopez Calls Ben Affleck the Most 'Consistent, Selfless Daddy Ever' in Father's Day Tribute". PEOPLE.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-12. Retrieved 2022-09-12.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ Gibson، Kelsie (19 يوليو 2022). "Ben Affleck's Relationship History, From Gwyneth Paltrow to Jennifer Lopez". Popsugar. مؤرشف من الأصل في 2022-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-13.
- ^ ا ب Donnelly، Matt (14 يناير 2015). "5 Gwyneth Paltrow Revelations From Howard Stern Interview: 'Iron Man's' Missing Script, Brad Pitt, Ben Affleck Breakups". The Wrap. مؤرشف من الأصل في 2022-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-13.
- ^ Lidz، Frank (10 سبتمبر 2000). "Ben Affleck Shocker: I Bargained With Devil for Fame". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-13.
- ^ "Gwyneth Talks Sex, Exes". إيه بي سي نيوز. 6 يناير 2006. مؤرشف من الأصل في 2022-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-13.
- ^ "Ben Affleck and Girlfriend Lindsay Shookus Go On Dinner Date Day After Christmas". بيبول (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-14. Retrieved 2022-09-14.
- ^ "Why Lindsay Shookus Broke Up with Ben Affleck: 'She Had to Let Him Hit Bottom,' Says Source". بيبول (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-14. Retrieved 2022-09-14.
- ^ "Ben Affleck and Lindsay Shookus Have Split to Spend Time with Their Families: Source". بيبول (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-14. Retrieved 2022-09-14.
- ^ "Bill Hader". 31 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2022-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ "'SNL': Producer & Talent Chief Lindsay Shookus Exits After 20 Years". 19 أغسطس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-14.
- ^ Cappadona، Bryanna (16 مايو 2013). "Watch Ben Affleck's Top Sketches from 'Saturday Night Live'". Boston. مؤرشف من الأصل في 2017-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ Russian، Ale (18 يناير 2021). "Ben Affleck and Ana de Armas Split, Says Source: 'They Are in Different Points in Their Lives'". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-15.
- ^ Crabtree، Erin (18 يناير 2021). "Ben Affleck and Ana de Armas Split After Nearly 1 Year Together". US Magazine. مؤرشف من الأصل في 2022-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-15.
- ^ "Casey Affleck Got Candid About Ben Affleck's Alcoholism". فانيتي فير (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-17. Retrieved 2022-09-17.
- ^ ا ب ج د ه و Barnes، Brooks (18 فبراير 2020). "Ben Affleck Tried to Drink Away the Pain. Now He's Trying Honesty". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-17.
- ^ ا ب "Ben Affleck on Why He Drank: 'It Was Something I Was Doing to Avoid Painful Feelings'". بيبول (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-17. Retrieved 2022-09-17.
- ^ ا ب ج د "Ben Affleck shares how he got better and moved on after struggles with alcohol". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-17.
- ^ "Ben Affleck on the pain and catharsis of 'The Way Back'". thestar.com (بالإنجليزية). 27 Feb 2020. Archived from the original on 2022-09-19. Retrieved 2022-09-19.
- ^ ا ب "Episode 767 – Casey Affleck". WTF with Marc Maron Podcast. 12 ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2022-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-19.
- ^ Mansfield، Stephanie (26 يونيو 1998). "Thank God for Unanswered Prayers". USA Weekend. مؤرشف من الأصل في 2017-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
- ^ "Ben Affleck Enters Rehab". بي بي سي نيوز. 6 أغسطس 2001. مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-25.
- ^ Miller، Julie (14 مارس 2017). "Ben Affleck Reveals He Recently Completed Treatment for Alcohol Addiction". فانيتي فير. مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-25.
- ^ "Jennifer Garner on Mother Growing Up in Poverty, Fame & Marriage". Entertainment Tonight. مؤرشف من الأصل في 2022-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-27.
- ^ "Ben Affleck Confirms 'Treatment for Alcohol Addiction'". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-25.
مصدر قريب من أفليك يؤكد أنه بدنياً ذهب إلى مركز إعادة التأهيل وليس إلى برنامج عيادات خارجية.
- ^ Guglielmi، Jodi (14 مارس 2017). "Ben Affleck Reveals He Completed Rehab for Alcohol Addiction". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-25.
- ^ Weaver, Hilary. "Jennifer Garner Has Reportedly Helped Ben Affleck Return to Rehab". Vanities (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-09-25. Retrieved 2022-09-25.
- ^ "Ben Affleck 'Didn't Try to Make Any Excuses' for Halloween Party Relapse: Source". بيبول (بالإنجليزية). 29 Oct 2019. Archived from the original on 2022-09-25. Retrieved 2022-09-25.
- ^ ا ب "An Interview With Erwin McManus and Ben Affleck". مؤرشف من الأصل في 2022-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-01.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ Harvilla, Rob (5 Mar 2020). "The Real-Life Parallels Are Dominating Ben Affleck's 'Way Back' Press Tour". The Ringer (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-10-01. Retrieved 2022-10-01.
- ^ "Ben Affleck covers everything from sobriety to 'Good Will Hunting' in this SXM interview". Hear & Now. 4 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-01.
- ^ Hainey، Michael (1 ديسمبر 2021). "Ben Affleck on the Gift of Second Chances". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-01.
- ^ Rottenberg، Josh (7 يناير 2022). "Ben Affleck is done worrying about what other people think". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-01.
- ^ "Ben Affleck Opens Up About Nearly Losing His Career and How He Made His Big Comeback". Howard Stern. 16 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-01.
- ^ Macura، Rene (22 يونيو 2004). "Ben Affleck Wins $356,400 at Poker". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2022-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-06.
- ^ Lewi، Hilary (25 ديسمبر 2017). "'Molly's Game' Team Talks Making Timely Tale of Female Empowerment". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-06.
- ^ Leon، Anya (3 مايو 2014). "Ben Affleck Banned from Blackjack at Hard Rock After Counting Cards". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-06.
- ^ Robbins، Stephanie (18 سبتمبر 2014). "Ben Affleck Discusses Gambling Rumors in Details". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2022-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-06.
- ^ McGee، Celia (18 ديسمبر 2003). "Wild about Jen; Ben Opens Up to our Celia McGee". ديلي نيوز. نيويورك. مؤرشف من الأصل في 2014-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-13.
- ^ Affleck، Ben (أغسطس 2008). "Books That Made a Difference to Ben Affleck". O, The Oprah Magazine. مؤرشف من الأصل في 2017-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-15.
- ^ "Ben Affleck on his supportive friends in Hollywood, sobriety and new movie". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-15.
- ^ Thompson، Bob (8 مارس 2016). "Jennifer Garner on her Latest Emotional Role and Keeping It Professional as a Mom, On and Offscreen". National Post. مؤرشف من الأصل في 2016-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-15.
- ^ Guglielmi، Jodi (14 سبتمبر 2015). "Jennifer Garner and Ben Affleck Spend Family Day Together on Sunday: 'Things Seemed Much More Relaxed Between Them'". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2016-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-15.
- ^ Guglielmi، Jodi (28 مارس 2016). "Ben Affleck and Jennifer Garner Celebrate Easter Together as a Family with Easter Egg Hunt". بيبول. مؤرشف من الأصل في 2016-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-15.
- ^ Green، Matt (16 يونيو 2017). The Amazing Life of Ben Affleck. كتب جوجل. مؤرشف من الأصل في 2022-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-23.
- ^ Rosborn، Sven (16 مايو 2021). The Viking King's Golden Treasure. كتب جوجل. ISBN:9789198678017. مؤرشف من الأصل في 2022-10-23.
- ^ "The story - The Curmsun Disc". thecurmsundisc.com. مؤرشف من الأصل في 2022-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-23.
- ^ McDonald، Soraya (23 أبريل 2015). "Ben Affleck's Deleted Finding Your Roots Segment Shows his Savannah Ancestor Owned 25 Slaves". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2022-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-31.
- ^ ا ب "Ben Affleck Reveals the Name of his Slave-Owning Ancestor". Newsbeat. بي بي سي نيوز. 23 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2022-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-31.
- ^ Koblin، John (25 يونيو 2015). "A PBS Show, a Frustrated Ben Affleck, and a Loss of Face". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-31.
- ^ Guthrie، Marissa (19 أكتوبر 2015). "PBS' 'Finding Your Roots' Returns After Ben Affleck Scandal: "Hard Conversations," More Rigorous Process". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-31.
- ^ "Celebrities who are related to US presidents". Insider.com. مؤرشف من الأصل في 2023-06-06.
- ^ Sblendorio، Peter (11 أكتوبر 2017). "Ben Affleck apologizes to Hilarie Burton after being accused of grabbing her breast". ديلي نيوز. نيويورك. مؤرشف من الأصل في 2022-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-06.
- ^ Cohen، Jess (2017). "Annamarie Tendler Accuses Ben Affleck of More Past Misconduct". إي! أونلاين. مؤرشف من الأصل في 2022-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-06.
- ^ Fernandez, Matt (6 Nov 2017). "Ben Affleck Says He'll Donate Residuals From Weinstein, Miramax Films to Charity". فارايتي (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-11-13. Retrieved 2022-11-13.
- ^ Nobil, Taryn (17 Nov 2017). "Ben Affleck on Harvey Weinstein: 'I Knew He Was Sleazy'". فارايتي (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-11-13. Retrieved 2022-11-13.
- ^ حتحوت، أحمد (12 أكتوبر 2017). "إيقاف حساب روز ماكجوان على تويتر بعد تحدثها ضد بين أفليك والتحرش الجنسي". في الفن. مؤرشف من الأصل في 2022-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-13.
- ^ ا ب Ronan [RonanFarrow] (4 مارس 2020). ""I was crying...and I was like, 'I just came from Harvey's,' and he's like, 'God damn it. I told him to stop doing that.'" @rosemcgowan on seeing Ben Affleck after she says Weinstein assaulted her" (تغريدة). اطلع عليه بتاريخ 2022-11-13.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
requires|archive-url=
(مساعدة) - ^ "McGowan takes a shot at Affleck for being silent on Weinstein". Canoe (بالإنجليزية الكندية). 11 Mar 2020. Archived from the original on 2021-12-13.
- ^ Lewis، Hilary (17 نوفمبر 2017). "Ben Affleck Responds to Rose McGowan Harvey Weinstein Accusations". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-13.
وصلات خارجية
[عدل]
- بن أفليك على موقع IMDb (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع ميتاكريتيك (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع الموسوعة البريطانية (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع روتن توميتوز (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع مونزينجر (الألمانية)
- بن أفليك على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية
- بن أفليك على موقع ألو سيني (الفرنسية)
- بن أفليك على موقع ميوزك برينز (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع أول موفي (الإنجليزية)
- بن أفليك على موقع بوكس أوفيس موجو (الإنجليزية)
- بن أفليك ينتقد الصورة النمطية المأخؤذة عن العرب عند الأمريكيين على يوتيوب
- مواليد 1972
- مواليد في بيركيلي (كاليفورنيا)
- أفلام حائزة على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم
- حائزون على جائزة نقابة ممثلي الشاشة
- حائزون على جائزة الأوسكار لأفضل سيناريو أصلي
- حائزون على جائزة غولدن غلوب لأفضل سيناريو
- حائزون على جائزة بافتا لأفضل مخرج
- حائزون على جائزة سيزار
- بن أفليك
- أسقفيون أمريكيون
- أشخاص من بوسطن الكبرى
- أشخاص من بيركيلي (كاليفورنيا)
- أشخاص من فالموث (ماساتشوستس)
- أمريكيون من أصل ألماني
- أمريكيون من أصل أيرلندي
- أمريكيون من أصل إسكتلندي
- أمريكيون من أصل إنجليزي
- أمريكيون من أصل سويدي
- إنسانيون أمريكيون
- ثقافة بوسطن
- حائزون على جائزة نقابة ممثلي الشاشة للأداء المتميز
- خريجو جامعة فيرمونت
- خريجو كلية اوكسيدنتال
- خريجو مدرسة كامبريدج اللاتينية
- فاعلو خير أمريكيون
- فاعلو خير أمريكيون في القرن 21
- فائزون بجائزة نقابة ممثلي الشاشة لأفضل أداء من قبل طاقم ممثلين في فيلم سينمائي
- كتاب أمريكيون في القرن 20
- كتاب أمريكيون في القرن 21
- كتاب سيناريو أمريكيون
- كتاب سيناريو أمريكيون في القرن 20
- كتاب سيناريو أمريكيون في القرن 21
- كتاب سيناريو من كاليفورنيا
- كتاب سيناريو من ماساتشوستس
- كتاب في القرن 21
- كتاب من بوسطن
- كتاب من بيركيلي (كاليفورنيا)
- كتاب من كامبريدج (ماساتشوستس)
- كتاب من ماساتشوستس
- كتاب وكاتبات أمريكيون في القرن 20
- كتاب وكاتبات أمريكيون في القرن 21
- لاأدريون أمريكيون
- لاعبو بوكر أمريكيون
- مخرجو أفلام أمريكيون
- مخرجو أفلام باللغة الإنجليزية
- مخرجو أفلام من كاليفورنيا
- مخرجو أفلام من ماساتشوستس
- ممثلو أداء صوتي رجال أمريكيون
- ممثلو أفلام أمريكيون
- ممثلو تلفزيون أمريكيون
- ممثلون أمريكيون أطفال
- ممثلون أمريكيون في القرن 20
- ممثلون أمريكيون في القرن 21
- ممثلون ذكور من أصل أيرلندي
- ممثلون ذكور من أصل إسكتلندي
- ممثلون من أصل ألماني
- ممثلون من بوسطن
- ممثلون من بيركيلي (كاليفورنيا)
- ممثلون من كامبريدج (ماساتشوستس)
- ممثلون من ولاية كاليفورنيا
- منتجو أفلام أمريكيون
- منتجو أفلام من ماساتشوستس
- منتجو تلفزيون أمريكيون
- منتجو تلفزيون من كاليفورنيا
- منتجو تلفزيون من ماساتشوستس
- منتجون سينمائيون من كاليفورنيا
- منتجون فازوا بجائزة أوسكار
- ناشطو حقوق إل جي بي تي أمريكيون
- ناشطون سياسيون أمريكيون
- ناشطون من كاليفورنيا